وليد بعد عن سيارة فهد بـ شويات بعدين رجع وقال:
خليني أرجع لها و أحط الأغراض اللي شفتها جواء الشنطه
رجع وليد لي السيارة وفتحها وطلع منها الأغراض ورجع قفل السيارة
<<< وراح عند الشنطه فتحها
وهنا كانت وصارت صدمة وليد لما شااااااااااااااااف
//
//
//
//
//
//
لما شاف بنت في الشنطه ( اللي هي مها )
طاحت الأغراض اللي بيد وليد
وقرب من مها شالها ونزلها على الأرض وهو يا حاول يصحيها
وليد وهو يصفقها على الخفيف وبنفس الوقت خايف عليها:
أصحي أَصحي الله يعافيك أصحي لا يصير لك شيء
راح لي السيارة وفتحها وجاب منها ( قرورت مؤوية ) وكبها على مها
مها هنا رجعت وحست بنفسها وهي تفتح عينها بصعوبة: ويني أنا!
وليد وهو يأخذ له نفس بصعوبة: الحمد الله أنك بخير
مها تذكرت وش اللي صار لها وبخوف بعدت عن وليد: وش جابني هنا وأنت الثاني وش تبي مني!
وليد فاهم مها وعارف وش كان سبب خوفها: لا تخافين يا أختي وأنا بحاول أساعدك بأي طريقة
مها وهي تبكي: لا أنتو كلكم كذابين كذاااااااااااااااااااااااااابين
وليد: وعد مني أني ما أجيك ولا أسوي لك شيء
<<< مها وفي بالها أشلون أوثق فيك ولا أصدقك وأعز صدقاتي ................
قاطع تفكيرها وليد: هاه وش قلتي!
مها وهي تهز رأسها بـ الأجاب ..
ساعدها وليد على الوقوف ولبسها عبايتها
جاء يركبها السيارة
فتح لها باب السيارة الأمامي <<<
رفضت مها أنها تركب معه قدام
سوى وليد اللي تبيه مها وخلها تركب في المقعد الخلفي للسيارة <<<
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,