07-19-2011
|
#2
|
قصيدة مهند ونور ويحيى ولميس
والله إن نفوسنـا بأحبابنـا مسـروره
لين جتنا مسلسلات معلـم الشاورمـا
الشباب بشوف نور عيونهـم مبهـوره
وللميس نفوسهم علـى لقاهـا ضرمـا
البنات أصبح مهند عندهـن أسطـوره
وصار يحيى فارس الأحلام وهو القرما
والله إني خابرٍ يحيـى بمامـا نـوره
عامل بقسم المشاوي يضبط البسطرمـا
وشايـفٍ مهنـد بحـلاق يـوم أزوره
في ثلاثيـن النسيـم لواحـدٍ بالخرمـا
أشهد الفن عايش في أخـس عصـوره
من سبايب هالقناة اللي تجـر الجرمـا
ينقلون لمجتمعنا العهر بأبهى صـوره
والشباب بهالدراما داخليـن الفورمـا
لعن أبو هذي القناه وغزوها وشـروره
كيف ترضى ديننا بفكر اليهودي يرمـا
بنت تحمل من صديق بقصة مشهـوره
سدد الغزو اليهودي ضربته بالمرمـى
والله إن نفوسنا من شوفهـا مقهـوره
والعرب محدٍ بينكر وألسنتهـم طرمـا
وصارت نفوس الشباب بتركيا مسحوره
وبعضهم سافر وهو طالب بوسط الترما
والبنات مطيحات عنـد مامـا نـوره
مابقى إلا يبلتثـون معلـم الشاورمـا
|
|
|
|