07-06-2011
|
#18
|
على عنيزة الفيحـاء لعـل السحـاب يميـع مــــن الـغـيــث هــتــافٍ يــــروض مـرابـعـهـا مـرب الجمـال اللـي طبيعـي ماهـو تلمـيـع مـغــن الـجـمـال اليـوسـفـي مـــن منـابـعـهـا تصادفـت مـع غيـدٍ بـهـن الخـيـار يضـيـع بــهــن عــنــدلٍ يـالـيــت مـنــهــو مـسـنـعـهـا عليـهـن الـبـاس الـغـي والــذوق والتـدلـيـع سـهــوم المـنـايـا تـنـطـلـق مــــن مـدامـعـهـا غـنـاديـر لـبـسـن الـبـراقـع عــــن الـتـفـريـع عـجــب لـــو تـبــا تـنـشـال عـنـهـا براقـعـهـا تعطل حركـة السـوق مافيـه سـوم و بيـع تشـوف البشـر مشـدوهـةٌ عــن بضايعـهـا وقانـي عظـيـم الـشـأن والا بغـيـت أضـيـع خــــذنـــــي بـــنـــظـــرةٍ أبـــــعـــــادٍ مــرامــعـــهـــا وقفت أبمكاني حايرٍ بين سوق و وريع كـمــا الـلــي يـــدور حـاجــةٍ لـــه مضـيـعـ
|
|
|
|