يا غزالاً ! أصَارنيموثقاً، في يد المِحنْإنّني، مُذْ هَجرْتَني،لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْليتَ حظّي إشارة ٌمنكَ، أو لحظة ٌ عننْشافِعي، يا مُعذّبي،في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْكُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْكانَ سرّي مكتًّماً؛وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛فكما شئتَ لي فكُنْ
|