عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]



مواضيع : جروح العمر

ترانيم جروح العمر((تاريخ جرح))
غياب وشوق (عود الليل وجروح العمر)

رد مع اقتباس
#1  
قديم 06-18-2011
•√♥ بقاياحلم ♥√•
Saudi Arabia     Female
SMS ~
ضَآٍع آلآمل
فـٍي غيٍمه آلاحـًزآن . . وشً دْنيتٍي مَا دَآمٍ عمريَ ضآعٍ
لوني المفضل Seagreen
 عضويتي » 2299
 جيت فيذا » Feb 2011
 آخر حضور » 09-27-2017 (05:04 AM)
آبدآعاتي » 33,887
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » سيبيرياالحجاز(الباحة)
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » جروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond reputeجروح العمر has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
إنا للبكاء عائدون



[TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px solid crimson;"]





مسَاءُ /صَبَآح الحُزْنِ الذّيْ يَكْتَسحُ الفُؤَآدِ ..
وَتُعرّجُ عليّهِ الذّآكِرةُ صُبحَاً وَحِينَ المسَآءِ !





إنّهآ ذَآكرَتيْ المُتمّردةُ ..
تُمَآرِسُ لُعبَةً مَآرَسْهَآ أحدُهّم يَوماً !







تَتَبرّجُ كُلّ ذَآتِ نَهَآرٍ ,
وَتَحْتشِمُ عنّيْ بَ البَهرَجةِ زَيفاً ..
لِـ أسْلَىْ عنَهَآ وَ أمتَطيّ يَوميْ بِ سلَآمٍ !




-








لَكنّ الّليَآلِ المُثْخنَآتُ بِـ أذَاْهَآ .. علّمتِنيْ أنّ لَآ أَنخرِطَ فيْ مُغريَآتِ سَآعآتِ النّهَآرِ تلّكَ ,
فَ مَآ عَآدَتْ تُغْريْنِيْ وُعوْدُهَآ بَ النّسيَآنِ !
وَمَآ عُدتُ أُسْقيْهَآ بَ البُكَآءِ كَمَآ أفّعلُ فِيْ كُلّ ظُلمَةِ .. وَفيْ كُلّ سُكونِ ,





تَمرّدُتَ عنّهَآ ! وَخُلّتهَآ أجّدَبَتْ ..




بيْدَ أنّهَآ تَنكّرتْ .. وأنَسلَختْ مِنّيْ ,
لِ تَسْكُنَ الأحْزَآنَ التّيْ تُثْقلُ الفُؤَآدَ وَ تَتَعبّدُ لهَآ ,
تسّألُهَآ منّيْ غَيْثاً , تَخضَرُّ لَهُ أوْرآقُهَآ ,
.... لِـ َيتَجدّدَ فيْنيْ الحَنيْنُ الّذيْ تَخبّئُهْ بيْنَ جَنبيّهَآ !








-





فَ أمْطَرتُ ..
فَ أمْطَرتُ ..
فَ أمْطَرتُ ..




لَآ لِشيءْ ,
سُوىْ أنّ وَسْوَسَةَ الألَمْ دَبّتْ فِيّ , فَمَآ طُقْتُ !






وَ آمطَرتُ ..
وَ آمطَرتُ ..
وَ آمطَرتُ ..





أمْطرتُ يَ ذَآكرةَ الحَنيْنِ ,
وَإنّكِ مَآ أرتَويْتِ يَوماً كمَآ رَويْتُكِ تلّكَ المرّةِ !


.








[ حَآلَآتُ السّكونِ]
وَحدَهَآ حَآلَآتُ السّكونِ التّيْ تُوقِظَ مَآ نُحَآولَ هَدّهَدَتُهُ فيْنَآ !





لِذَآ مَآ عُدْتُ أسْتَسيْغُ رَهبَةَ الصّمتِ ,
وَمَآرَسْتُ الثّرثَرَةَ فيْ ليْلِ غيَآبهِمْ كَثِيْراً ..




حتّىْ إنّيْ أحُآدثِنيْ عَنْ يَوميْ , وأُضْحَكُنِيْ بيْنيْ وبَينَ نَفّسيْ حَدّ السّكرَةُ ..
ثُمّ النّعَآسَ وَالنّومَ !




-








اَلْجُنُوْنَ
يتَسلّلَ إلِيّ .. وَأعلَمْ !
لأنّيْ أَكْتُبُ لِـ وَهمٍ , وَالسّرَآبُ مَوْشًومُ علىْ هَذهِ التّفَآصيلَ ,
.
.





. ................. إنّآ لِـ آلبُكآءِ عائدونَ !



ممآ لآمسني ..