أيام زمان لها نكهه طيبة
ورائحة كرائحة العود أن أحترقت وذهبت يبقى طيبها
ماأجمل البيت عندما يملأه شخص كبييير يكون له روح طيبة
بوجود أنسان كبير بالمنزل فية بركة على المنزل وأهله
كنا نتخذ منهم الحكمة والعبرة سواليف أجدادنا
كانت حكم فعلا أصبحنا الان نعرف قيمتها
لكن للأسف بعد ماذا نعرف قيمة الشئ
بعد فقدة الماضي هو الحاضر الذي نعيشة ولازلنا نعيشة
لكن للأسف اليوم الكثيير تجدة اختلف عن الماضي
وأصبح يتبع كل شئ جديد متشبة بالغرب وتخلفهم
وأصبحوا لايقدرون أيام أجدادنا وأباءنا ولا يمشون عليها
وعلى تقاليدها ظناً منهم أصبح شئ قديم لايعرفون أن القديم
هو الأصل هو البقاء
أستاذي السهم
أبحرت بكلماتك ومهما كتبت
لاأوفيك حقك لذا أكتفي بالثناء عليك والدعاء
أدامن الله عليك قلمك البناء
كانت هنا
بسمة جروح
|