عرض مشاركة واحدة
قديم 05-12-2011   #520


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (07:26 PM)
آبدآعاتي » 715,445
الاعجابات المتلقاة » 1176
الاعجابات المُرسلة » 476
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



النصر يصطاد «نصف دزينة» عصافير بحجر «الاستقلال» الإيراني


انتزاع النصر بطاقة التأهل أعاده إلى المنافسة بقوة على البطولات الخارجية
الدمام - محمد الشيخ
نجح النصر في اصطياد أكثر من عصفور بتجاوزه لعقبة الاستقلال الإيراني رغم الهزيمة التي تعرض لها في طهران في مواجهتهما في الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الثانية في دوري أبطال آسيا التي انتهت نتيجتها لأصحاب الأرض 2- 1، بعد مباراة صعبة حملت كل عناوين الإثارة، وكان أول العصافير التي اصطادها "العالمي" تأهله لدور ال 16 بعد حلوله في المركز الثاني ما ضمن له البطاقة الثانية بعد السد القطري الذي طار بالبطاقة الأولى، وهي البطاقة التي ستعيده مجدداً إلى إيران حيث سيواجه ذوب آهن بطل المجموعة الرابعة.
ولا يقل عن التأهل أهمية عودة النصر إلى المنافسة بقوة على البطولات القارية الكبرى، إذ يأتي عبوره للدور الثاني بمثابة العصفور الثاني الذي اصطاده النصر بانتزاعه للبطاقة الثانية، فبهذه العودة يكون الفريق "الأصفر" قد اقتحم المنافسة على البطولة القارية بقوة، بدخوله لأدوارها النهائية من البوابة الكبرى، إذ بات بذلك على بعد أربع خطوات فقط من الفوز باللقب، وهي وإن كانت خطوات صعبة في الطريق نحو اللقب الكبير لكنها ليست مستحيلة.
وإضافة إلى ذلك فإن النصر قد استعاد بهذا التأهل كثيراً من هيبته، ليس محلياً وحسب بل حتى على الصعيد الدولي، فهذا الفريق الذي سجل نفسه في نهاية تسعينيات القرن الماضي بطلا للقارة الصفراء، وحامل لوائها في العام 2000 حينما مثل القارة الآسيوية أول نادٍ في بطولة العالم التي استضافتها البرازيل في ذلك العام، غاب من ذلك العام عن واجهة البطولات والاستحقاقات الكبرى، وهو يعود إليها بقوة مستعيداً بذلك هيبته المفقودة؛ لتكون بمثابة العصفور الثالث الذي اصطاده النصراويون.
واستفاد "فارس نجد" معنوياً كذلك من هذا التأهل كونه جدد ثقة جماهيره فيه، وهي الثقة التي تصدعت في الأيام الماضية؛ خصوصاً بعد الهزيمة الثقيلة التي مني بها محلياً من الاتفاق بثلاثية بيضاء في الجولة 24 من دوري (زين) السعودي للمحترفين، وهي التي ألقت بظلالها على الفريق جماهيرياً وإعلامياً بظهور أصوات منتقدة العمل الإداري في الفريق، لاسيما وأن الفريق خسر بطولتين محليتين حتى الآن تمثلتا في بطولتي الدوري وكأس ولي العهد، ما زاد الضغوط على مسيري الفريق إدارياً، ليأتي هذا التأهل في الوقت المناسب ليرفع الضغوطات عنهم، ليكون ذلك بمثابة عصفور رابع بالنسبة لإدارة النادي.
وتوازي نشوة اللاعبين بالتأهل نشوة إدارة النادي، ففوزهم بالبطاقة الثانية وتأهلهم ثاني المجموعة للدور ثمن النهائي أكد بما لا يدع مجالاً للشك بأن النصر يملك - بالفعل - كتيبة من اللاعبين الشبان الذي يعتبرونه بمثابة الأمل في استعادة أمجاده؛ خصوصاً وأن الفريق حقق هذا الإنجاز بسواعده المحلية في ظل سوء المستويات المتواضعة التي يقدمها لاعبوه الأجانب باستثناء الكويتي بدر المطوع، لتكون بطاقة التأهل بمثابة الإثبات العملي على حقيقة ما يملكه النصر من مواهب وليكون أيضا خامس العصافير التي اصطادها الفريق بحجر التأهل.
وإضافة إلى اللاعبين والإدارة فإن السعادة حتماً تشمل مدرب الفريق الكرواتي داراغان الذي كان له نصيب الأسد من الانتقادات التي طالت الفريق في الفترة الماضية، إذ يعتبر فوزه ببطاقة التأهل نجاحاً يحسب له، رغم أن سياط النقد لازالت لم تبرحه؛ خصوصاً وأن ثمة من يرى أن خسارة الفريق من الاستقلال ما كانت لتكون لو أنه أحسن التعامل مع المباراة بشكل أفضل، بيد أن ثمة منصفين له يرون بأنه استطاع أن يسير المباراة لمصلحته رغم كل الضغوطات التي عاشها الفريق فنياً ونفسياً ورغم الأوراق التي كانت تلعب لمصلحة الفريق الإيراني، خصوصاً ورقتي الأرض والجمهور، ليكون العصفور السادس من نصيبه


 توقيع : نظرة الحب