05-01-2011
|
#33
|
مشتاق لك باحزان بدوٍ شـدت زهاب ارحالها
عيـت تـنوخ ركـبها لو كانت اللحظه مقـيل
مشتاق لك شيمة بدو حفيـت اقـدام اطفالها
ما ترتجى وقـتٍ غنى فى مدتـه أصبح بخـيل
*
0
0
*
|
|
تَذكر أنَ الحيأةَعِبرُ وأمثأل حِكمُ ودُروسْوأًخْتِلافُ فِي النَاسِ والأجنآسْ
|
|