الموضوع
:
ظـــلــم الدنيـــــــأ
عرض مشاركة واحدة
04-23-2011
#
14
♛
عضويتي
»
68
♛
جيت فيذا
»
Jan 2009
♛
آخر حضور
»
منذ 16 ساعات (12:18 PM)
♛
آبدآعاتي
»
715,516
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1180
♛
الاعجابات المُرسلة
»
479
♛
حاليآ في
»
بين قصــائــدهـ
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
27سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
♛
мч ммѕ
~
زهرة : اي اي من يقدر عليج انتي ... مو اسمج روعة ... كل الي اتسوين روعة وابدااع
روعة : هههههههه ... زين جفتين اخر كلامي ويا ذيك النفرة
زهرة : لا شنو
روعة : اي قومي قومي على الكمبيوتر .. اراويج
في حين كانت ام محمد وام ناصر وفاطمة يسولفون سوالف حريم ....
الشخصيات ::
(( فاتن ( فتون ) : رفيقة مريم .. واهي اكبر منها بسنة ... بس علاقتهم جدا قوية من بعض .. وما يقدرون ما ايكلمون بعض في اليوم .... واذا ازاعلوا ... يعني نهاية الدنيا .. .. ))
وعلى السوالف والهدرة اذن اذان المغرب وصّلوا الجماعة .. واتعشوا احلى عشى على الضحك والفرفشة .... وصار الليل .. والي كانت ام محمد تنتظره بفارق الصبر .. علشان تبي تعرف الموضوع الي بيقوله لها ابو محمد ....
علياء ما حبت تسهر .. وراحت نامت ... اما روعة فكانت قاعدة على الكمبيوتر ... وبشار ايطالع التلفزيون مع فاطمة ..
دخل ابو محمد .. وراح لغرفتهم الي فيها ام محمد .... دخل عليها
ابو محمد : السلام
ام محمد : عليكم السلام ..... ها اتعشيت ؟
ابو محمد : اي اتعشيت
ام محمد : انزين ... شنو الموضوع الي تبيني فيه
ابو محمد : انزين ... الحين بقول ... " ابو محمد مو عارف شلون يبدي الموضوع " : انزين ... تعرفين شلون ولدتين علياء
ام محمد : ههههههههههه شلون ولدتها عاادي ... مثل كل اخوانها
ابو محمد " يبلع ريجه " : لا ... السالفة كانت غريبة .... انا اقول لج ... انتي كنتي تدرين الي في بطنج بت صح
ام محمد " مستغربة من كلام ابو محمد " : اي صح
ابو محمد " يكمل " : انزين ... انتي ولدتي بت ... وكنتين تعباانة واايد ... بس ها البنت ما كانت من نصيبنا ... وماتت في اللحضة الي كانو بيجيبونها لج ... بس انتي كنتي بتستينين ... إلا تبيها لأن كان قلبج حاس ... وانا ما كان عندي اي خيار ... وانا في الممر علشان اقول لج الخبر ... جفت ناس يتهاوشون ما يبون بتهم .. بيودونها مال ايتام مادري شنو .. وقفت معاهم كلمتهم ... وقلت انا ابيها ... واخدتها .... وعطيتج اياها ... وانتي قمتي ربيتينها ... بس علياء اهي مو بتج
ام محمد " مو مصدقة الي تسمع " : من صجك
ابو محمد : اي من صجي ... وامها الحقيقية الحين تبيها ... ولمن سمعت سالفة مرضها ... قالت خلاص اهي تبيها الحين ....
ام محمد : وانت شعرفك بأمها
ابو محمد : كنت اتراسل وياها ... واطرش لها مسجات .. واقول ليها كل يوم اخبار بتها ... بس الحين اهي تبيها .. بس انا قلت ليها .. ان اهي الحين تعبانة ... وما تقدر اتحصل ليها صدمة ثانية .. فخليها ترتاح وبعدين اخذيها ... وعطيتها مهلة اسبوع
ام محمد : ما اصدق ما اصدق ... علياء مو بتي ... ولاهي من عائلتنا ... بت غريبة ربيتها ... لا مستحيل
ابو محمد : انتي ما لاحظتي انها ولا في شي تشبهج
ام محمد : امبله ... بس مو لازم
ابو محمد : المهم عندج اسبوع واحد ... عدلي علاقتج معاها ... وشوفي شنو تحتاج .. مانبي انبين لأمها ان احنا مو مهتمين فيها ...
ام محمد : انزين
وفي اليوم الثاني
تجلس علياء باكرا ً ... وتذهب المطبخ ... وتعمل لها فطور خفيف لها .... وينزل ابو محمد ويدخل المطبخ
ابو محمد " يبتسم ": الله الله على الطبّاخة ... اتسوين لج اكل وما اتقولين ليي
علياء : ما دريت انك تبي ... الحين تبي اسوي لك
ابو محمد : لالا ما يحتاي ... بطلع الحين ... يالله باي
علياء : باي ...." ولمن طلع ابو محمد قامت تتضحك وتكلم روحها بصوت مسموع " : ههههههه يا حليله ايسوي روحها متطور مثلنا ... باي ..ههههههه
وتدخل الخدامة المطبخ ...
الخدامة : ها علاء ... شنو اتسوين
علياء : نعم منو علاء
الخدامة : انتي له
علياء " بملل " :لا ناديني علياء .... وبعدين انه كيفي شسوي .... مالج خص
الخدامة : انزين
وتطالعها علياء بنظرة احتقار وتحمل الصينية وتخرج عنها ..
الخدامة : ما عليه انا اراويش صبري شوي
وبعد ما اكملت علياء الفطور ... ودت الصينية المطبخ ... وراحت الغرفة علشان تقعد على الكمبيوتر .....
فتحت علياء الكمبيوتر .... وعلى طول ما يشتغل .. دخل عليها بشار
بشار " والنوم في عيونه " : شمقعدنج ها الحزة
علياء " من دون ما تنظر إليه " : بعد
بشار " يدخل ويجلس " : انزين ... اتفطرتين ؟
علياء : اي
بشار : وشنو اكلتين
علياء : بسك ... حق الأكل اتسوي تحقيق ... وش اكلت يعني .. سندويجة وجاي ..
بشار " يقوم من مكانه " : اروح اسوي لي فطور ... قبل ما يقعدون اخواتج ... وايخلصون عليي الأكل
علياء : اي اي روح لحق على عمرك
ويخرج بشار ... وعلياء تكلم نفسها : بل عليه ولا يشبع هذا ... ايخاف على دبته ... ما يقدر يحرم روحه من وجبه اساسية ..
علياء ... لم تفتح ايميلها لأن تدري محد قاعد من الصبح ... فقررت تتصفح في صفحات المنتديات ...
في حين تنزل ام محمد ومعها محمود ... الي كان قاعد من النوم .. وقاعد يهدر ...
سمعت علياء صوت محمود فخرجت له مستانسة واهي تغني : ويلي عليي ها الولد .... هذا الولد الي بحبه " طبعا اغنية من تأليفها "
ومحمود ... قعد ايقول معاها .. وبعدين حظنته .. وقعدت اتحبب فيه ... اما ام محمد فكانت اطالع علياء بحزن ... اشلون محمود بيقدر ايعيش بدون علياء ... واهو الي متعلق فيها ... حتى النوم اينام معاها
علياء استغربت من نظرة ام محمد وتكلمها : يمه شفيج اطالعيني جذي
ام محمد " تنتبه " : لا ولا شي ... انزين اكلتي لج شي
علياء : اي اكلت .
ام محمد : عيل مسكي اخوج ... وانه بروح اسوي فطور لي ولأخواتج
علياء : اوكي
وتحمل علياء محمود وتذهب ابه في الداخل ....
في جهة اخرى ... حملت الخدامة كاس فيه دهن مال الطباخ ... وركبت فوق ... واتسللت ودخلت داخل غرفة البنات ... وراحت لخزانة ملابس علياء ... وفتحته .. وصبت على اثيابها واغراضها ... الدهن .....
بعد فترة .. علياء اتمللت من المنتدى .. وقالت بتروح بتتسبح ... وركبت فوق دخلت الغرفة .. وفتحت خزانتها ... سحبت لها تي شيرت قدامها .. جافتا رطب .. طالعت الثياب من فوق لتحت .. جافتهم كلهم رطبين ... وريحتهم خايسة ... طالعت الباب ... جافت عليه اثار شي مكتوت من فوقه لتحته ... خافت علياء ... وراحت اتنادي امها
علياء " اتنادي " : يمه ..... يمه
ام محمد : ها شفيج
علياء : تعاالي فوق ابسرعة ... ابيج
ام محمد " تستغرب " : انزين
تركب ام محمد فوق ... وتتجه لغرفة بناتها ... وتدخل
ام محمد : ها شعندج
علياء : جوفي يمه ... شنو في كبتي ... الثياب كلهم رطبين وريحتهم خايسة
تتقدم ام محمد وتنظر إلى الكبت ... وتلمس مكان الرطب وتشمه
ام محمد : هاي ريحته .. مثل .... مثل دهن مال الأكل
علياء " بعصبية " : وشنو جيبه في كبتي
ام محمد : وشدراني عنج
علياء : توني الصبح مفتحته ماكان فيه شي ... شلون الحين صار
ام محمد : مو متهاوشة ويا احد.. من اخوانج ... وسوو لج جذي
علياء : لا
ام محمد " تستغرب " : غريبة
علياء " تتذكر ... وشكت في الخدامة ... وعرفت شنو اتسوي .. ": يمه انه الحين بشيل الثياب الرطبين والي فوق وبوديهم الغسال ... والباقي بخليهم .. احتاج إلى كاميره
ام محمد " ترفع حاجب " : وليش
علياء : بجوف من الي كتاه
ام محمد : جيل الحمدلله .... صبري بتصل لأبوج اذا ما يبيها بعطيج اياها
علياء : اوكي
وبعد فترة ... على طول ما اتعدل علياء الثياب " اتكلم روحها " : علبالها ذكية او اتعبني ... محد بيتعب وبيغسل الثياب من جد وجديد غيرج انتي ... هيين تلعبين وياي ... وراج ما تعرفين منهي علياء .. إن ما رجعتج بلدتج ما اكون انه علاء
وهنا تدخل ام محمد وفي يده الكاميره ... وتفتحها علياء الكاميره واتخلي على الفيديو .. واتسجل .. واتغيب الكاميره بين الثياب ... وتروح
ام محمد اجوف علياء وتبتسم على حركاتها .....
ونزلت علياء تحت ... وقعدت تهدر ويا بشار
بشار " اينادي " : ميري .... ميري
علياء " تستهزأ " : لا تنادي ميري شنو ميري ... قول جبنة كيري
بشار : هههههههههه
وبصوت واحد مع علياء : كيري كيري كيري
وسمعت الخدامة إلا اهي ميري ... وانقهرت ... ومرة ثانية حملت كاس وراحت فوق ... وسوت مثل الأول واهي ما تدري مسكينة ان الكاميره صورتها ...
اهني علياء عرفت ان اهي ... واستانست على ذكائها انها عرفت تقهرها وخلتها اتعيد الحركة ... وبعدين راحت علياء فوق
وفتحت كبتها مرة ثانية واخذت الكاميره
روعة " بملل " : اووووووف عليج علياء ... كل حين اتفتحين ها الكبت وشحاطه فيه ... خلينا انام يه
علياء : نامي نامي ... محد يودج ... بس لمن اقول لج الخبر اخليج تنسين النوم
روعة " تفتح عيونها شوي شوي " وشنو الخير
علياء تقعد صوبها : الخبر عن الجالية الغربية
روعة : وشنو اهو
علياء تفتح الكاميره : لحظة
روعة اطالعها بأستغراب
وعلياء اتطالع الكاميره ... وجافت الخدامة اتفتح الكبت ... وعندها الكاس وكتت على الثياب ... وتبتسم علياء ابتسامة ساخرة وتنظر إلى روعة
علياء : جوفي ها المقطع
روعة تلبس النظارة .... وتطالع إلى الكاميره ...
روعة : شنو ده
علياء : هههااااي ... علبالها الشاطرة .. تقدر عليي .. وتقهرني مثل ما اقهرها .. ما تدري ان اهي مو قدي
روعة : بل عليج ينخاف منج ... انزين والحين شبسوين
فترة الأقامة :
6021 يوم
الإقامة :
في دفتر اشعـــارهـ
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
28887
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
118.85 يوميا
نظرة الحب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نظرة الحب
البحث عن كل مشاركات نظرة الحب