[table1="width:95%;background-color:black;border:4px groove black;"]


فَمَان ضلُوع ,
مَكتُوب عَلَى أَحزَانهَا اليسسرَى
هنَا توجد جرُوحِي لو تكرّمتِي بلَا تَنبِيش !
فَمَان دمُوع ,
لَا تغنِي و لَا تسسمن من الذّكرَى ..
و انَا اللّي مَا قدَرت أَطلَع مِن أَجوَائِي معك بِ شوِيش ,
فَمَان الخُوف ! ,
و يدِينك جنُود و أَضلعِي أَسرَى ,
و انَا فِينِي من الإِحبَاط مَا يَكفِي هَزِيمَة جِيشش ..
فَمَان " أَشيَاااء " مَا تنقَال لِ العَالَم وَ لَا تطرَى !
ممَالك حب ,
دَمّرهَا الأَسَى و سيَاسَة التّطفِيش ,

لَا تنتظر منّي جوَاب " لان الححقِيقَة مزعجَة ! "
أبعد ,
تَعَب ححتّى الغيَاب و درُوبنَا متعَرّجَة ,
أنصَك عَنّك أَلف بَاب ,
مُو مسستعدّة أَولجَه

تَدرِي وش مَعنِى أَكرهك !
لَمّ تطلع من أَعمَاق ( رُوح )
بِ يُوم مِن الأَيّام كَانت تعشقك !
يَعنِي رُوح !
أبتعد !
هَاجر !
مت !
أحححترق !
المهم مَا اشُوف قَلبك من حَيَاتِي يقترب ,

تعَاطِيت الشّجَاعَة و انصصدَمت بِ مُوجَة الطّوفَان !
و انَا مَهمَا كبر عَزمِي عَلَى فرقَاك يَ صغره ,
أعزك ,
من هنَا لآآآآخر مَدَى يتوَقّعه إنسَان ! ,
( أَحس انّك مثل عمرِي , )
و مَحدٍ يرخص بعمره َ ,
مَا عدت أَنَا ذِيك الّي تبكِيلك ( عَنَاا )

و نَامَت عيُون المدِينَة ,
و كل من فِيهَا غفَى ى
و قلبِي بَاقِي دَقته مَع ثوَانِي الوَقت يَنبض ,
و عِينِي بَاقِي صَااااحيّة ,
مَع شويّة بَسس تَعَب ...

يَ صَبَاحِي عَلّم القَلب الّي خَذَلنِي ! ,
إِنّي أَختنق ( بِ ش و ي ش )

كَ الشجَرَة الجَردَاء أَصبَحَ قَلبِي ,
لَم يَعُد قَادِر عَلَى العطَاء ..
لِكنّه بِ المقَابِل أَصبَح رَمزَا لِ القوّة !
فَقَد بَقِيَ صَامِدَا وَااقفَا ,
لَم تهزه رِيَاح أَفعَالهم ,
وَ لَم يَششتَكِي العَطَش ,
ححتّى أَصبَح المَوت وَااضِحَا عَلَيه ,
وَ بَانَت عَلَيه عَلَامَات الممَات ...
:

صصاحبِي لَا تَلمس الجُوف و أنت يدينك " بَاااردَة "
خَلَك بعِيد و جِيبلِي منك الدّفَا ,
يَكفِي بُرُود الأَجوَاء زَاد الكَارثَة !
و انت الوَحححيد الّي توَقّعته وفَا ,

وو قدت لك أصَابعِي العششرَة و فرَششتلك أرضك شمُوع ,
خَلّيتلك نُور و دفَا !
و حرقتنِي بِ نَار الشمُوع !
( أحترقت أطرَاف الثيَاب )
و مَاتت أَغلَب أمنيَاتِي ,
و ان جِيت تسأَل .. :
مُو بَس هَذَا الّي احترَق
مُو بَس هذَا الّي احترق
مُو بَس هَذَا الّي احترق

رغم كل الأَلَم ,
مؤمِنّة أَنَا بِ أَنّي أستَطِيع الإِبتعَاد عَنك ,
وَ وَاثِقَة بِ أَنّي سَأَكُون بِ خَير ! ,
فَ مِثلك لَا يَعلَم مَدَى إِعتِزَازِي بِ القَلب الذِي أَملكه ..
و لِ كَي تَفهَمَ هَذَا أُنظر فَقَط لِ تِلكَ الخَيل لَحظَات جمُوحهَا ...

كَ وَرَقَة الخَرِيف أَصبَحَت أَمنيَاتِي ,
هَشة وَ قَابِلَة لِ السقُوط ,
مَع أَنّي مُؤمِنَة بِ جَمَالِهَا و رِقّتهَا ,
إِلَا أَنّي أَدعوا الخَالِق دَومَا بِ أَن تَزدَاد قُوّةً و ثَبَاتَا ...
يسعدليّ مساكمّ مثلّ ماانتمّ شايفينّ sms mms
وهذ التحميلّّّ
لصّور الّي أستخدَمتهَا
http://www.4shared.com/file/G02CvgrF/__online.html?
| [/table1]