‘‘[ أيْ أحبتي ] !!!

الـ [ جراح ] التي نفتحها بأيدينا مؤلمة ‘‘
و الدموع التي نكون سببا في نزولها من محاجرنا متعبة ‘‘

و [ الـنأي ] عن

درب الهدايةْ || يوجع
|| قدم السائرين و يتلفها ‘‘

•!¦[ أحبتي ]¦!•‘‘ ஐ

رياحين القلبஐ ‘‘ :


ღ




آلمَـنِي ما قرأته , وَ أرّق مهجتِي !

فمَا عدْتُ أعْـرِفُ للنوم طريقاً ,كيف لا والبعض هناً يررخي للذةٍ فانيةٍ عنانَ الرغبة !

فـ[تُمْتِعْ/يمتع] مسمَعه/ا بـ‘‘أغنيةٍ ‘‘ تتسبب بحرمانها من غناءِ ๑الجنة๑ الدائم الأعذب الأندى !


°°° [ أحبتي أنسينا دربنا ] ؟ °°°


..نحن جميعا نقول أننا نريد به «=•- الجنّة -•=» , نريد بهِ [ اللقيا ] على كثبان المسكِ حيث تهبّ

علينا ريح الجنة حاملةً مسكاً وطيبًا

نريد بدربنا ‘‘ الوصول ‘‘ إلى مرافئ الفردوس فتشدو قلوبنا : ‡الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا

لنهتدي لولا أن هدانا الله‡

ونقف على باب `•-> الجنة <-•´ في طليعةِ المتقدمين .. مشتاقينَ لنعيمها بعد أن قطعنا قلوبنا و

نفوسنا عن لذائذِ الدنيا •[ الفانيةِ الناقِصة ]• نشد على أيدينـا هناك .

§ ترفرف قلوبنا‘شوقاً‘ لـ [ نطير]
في جنة عرضُها --» السماواتِ والـأرض «-- لِنشرب من ˇكوثرهاˇ , و نلبس من ˇحريرهاˇ , و

نسكن ˇقصورهاˇ , آه من أشواقي إليكِ يا [ داراً نسيتُ بذكرها همّ الدنيا ونصبَها ] ¶
இ

—(••÷[ فمالي أراكم تتأخرون" ]÷••)— !!

`×) أأغرتكِم الدنيا ببهرجتَها وزينتَها وزُخْرفها الفاني (×´.. ؟

`•.¸¸.•´´¯`••._.• `•.¸¸.•´´¯`••._.• أحبتي `•.¸¸.•´´¯`••._.• `•.¸¸.•´´¯`••._.• :


يقيناً
• •
"تعلمون"


• •
حكمَ

• •
.•´¯`•-> الغناءْ <-•´¯`•.


ﯙ ما أجمع عليه العلماء في حكمه و أنه •.•´حرام`•.•




لاسيما أن أثره [ بليغ

] على القلب فهو يقوده إلى ‘‘ المحرمات و

الملاهي ‘‘؛ حتى يغدو كبيت خرب &iquest; تعمه الفوضى &iquest; ,

ۆتسكنه » الأوهام و الظنون « , ويقرعه قارع (`•[ اللوم والتأنيب ]•´)

`•.¸¸.•´´¯`••._.• `•.¸¸.•´´¯`••._.•أحبتي `•.¸¸.•´´¯`••._.• `•.¸¸.•´´¯`••._.• :







اسْتَمِعِوا إلى [ المآذن ] كيف تُرفع لـ‘تضج ‘ بالنداءِ لرب العالمين •.••


•÷±‡± باعوا ±‡±÷ واللهِ الفاني بالباقي ~


ﯙ


•÷±‡± استبدلوا ±‡±÷ الأغاني بالقرآن الذي من صاحبه اهْتدَى ﯙ شُفِي ﯙ بوركَ له في مسيره ‘‘
ﯙ [ شَرَحَ ] الله له صدره و فتح عليهِ *'¨ مالم يكن بحسبان ¨'* ﯙ جاءَهُ رزقٌ بينَ يديهِ يجريْ ¸.•´´¯`••._.•



• •
فلا تبيعوا > الباقية < بفانية ..


• •
لا تبيعوا الزائلة بــ > الدائمة < ..

• •

لا تبيعوا > الجنة < بالدنيا [ الدنية ] ‘‘
..... كم رمتْـنا في بلية !





‘‘ أحبتي ‘‘ : [ قولوها ] .. (( يا رب هي زلة قدم و نزوة حدثني بها شيطان .. ))‘‘


ஓ لم تأخذني بعيداً عنـك ياربي .....
......... فها هو قلبي يعود ليصافح آيات الرحمن وها هي "عيني" تدمع بعد أن جفّـفَـتْها [ أوحال ] المعْصِية ‘‘





[ قولوا ] : ... (( رَحْمَتُكَ وَسِعَتْ > كُلّ شَيء < فارحَمني يا رَحِيمْ يا رَحْمَنْ ))

• •

[عُودِوا] إليه فهو [يحب] التوابين ﯙ [يحب] المتطهرين‘‘



-• •-


[عُودِوا] ﯙ لا ترجعوا للـ [ وراء ] ﯙلا تلتفتوا لـنداء [الشيطان] ﯙأعوانه ‘‘



-• •-


[عُودِوا] فـ[ ربكِم ]هو -(_ الغفـــور الــودود _)-~




-• •-




[تَخَلّصِوا] من [ كل ] حَبائِل ¸ المعصية ¸ ۆ [ أَقْبِلِوا ] إلى ربكم طاهرين نقيين لا يحمل قلبكم

غير *•~-.¸ الله ¸.-~* , ۆ لا يتّسُعُ قلبُكِم لـ [ تُرّهَاتِ ] الدنيا ..


=============


=============
-• •-



[تَذَكّرِوا] أنّ الله أنعمَ علَيكم بنعمٍ عِظَامْ ..

.. فَأشُدُّ على يَمِيْنُكِم ﯙ [أرْجُوكِم] أنْ لا تُضَيّعِوا النعمة بيديكم , فالجنة تُهْدَى

إليكِم "" صُبْحَةً ﯙ عَشِيـّـة "" فلا تردوها بذِلّةِ مَعْصِيَةٍ ﯙ > مقارفة ســوء <


‘‘ أخيراً ‘‘ : ...



هو [ بَوْحُ ] قلب ๑ يحبكم ๑

ღ



> || يخاف عليكم|| <




ღ



~ يَرْجُو لَكِم [ الأُنْسْ ] εїз


..... فـ ||[ اقبلوه ]|| مني ()



{ }



[ أُعِيْذُكم ] بالرحمن من أن تكونوا ممن اتبعوا الهوى ۆ [ نامت ] نفوسهم " اللوامة "


۝

[ أُعِيْذُكِم ] بالرحمنْ مِن أنْ تَكُونِوا مِمّن لا تُحَرّكه " الآيَاتِ " ﯙ لا تَهُزّهُ [ الـعِظَاتِ ] ..




۝
ﯙأسأل الله لكِم [ فتحاً ] إنه هو الفتاح العليم ْ ~

مُحِبّتُكِم..

<<- مخرَجْ.. ||~

[ رَبّاهُ ] قَدْ أَفْلَتُّ مِنْ أَسِرِ الهَوَىْ

.... واسْتَقْبَلَ القَلْبُ الخَلِيّ هَوَاكَا

.... وَتَرَكْتُ أُنْسِيْ بِالحَيَاةِ وَ لَهْوَهَا

....وَنَسِيْتُ نَفْسِيْ خَوْفَ أَنْ أَنْسَاكَا

....أَنَا كُنْتُ – يَارَبّيْ- أَسِيْرُ غِشَاوَةً

....رَانَتْ عَلَىْ قَلْبِيْ فَضَلّ سَنَاكَا

....وَالْيَوْمَ هَا أَنَا ذَا مَسَحْتُ غِشَاوَتِيْ

....وَبَدَأْتُ بِالقَلْبِ الْبَصِيْرِ أَرَاكَا

....يَا غَافِرَ الْذَنْبِ الْعَظِيْمِ وَ قَابِلاً

....لِلْتَوْبِ قَلْبَ تَائِبَ نَاجَاكَا

....أَترُدّهُ وَ تَرُدّ صَادِقه توبةً

....حَاشَاكَ ترْفُضُ تَاِئبًا حَاشَاكَـا