الموضوع: [ غصن الوفا ]
عرض مشاركة واحدة
[/table1]



 توقيع : جُمَانه




رد مع اقتباس
#1  
قديم 03-31-2011
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
آستغفرالله آلعظيمْ مِنْ كُل ذنبٍ عظيمْ
قآل تعآلى :
( وَمَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
:004:
لوني المفضل Dimgray
 عضويتي » 720
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » 10-28-2023 (07:43 PM)
آبدآعاتي » 76,682
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » ..
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التقنى
آلعمر  » 32سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » جُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond reputeجُمَانه has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك mbc
اشجع hilal
مَزآجِي  »  استغفر الله
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي [ غصن الوفا ]



[table1="width:95%;background-color:silver;"]

دخيلك غَمد سيوفك ترى جيش الهوى تعبان
......................يكفي آخر أشواقي هزيمة ذل من صدك
دروعي في الهوى خارت وصارت موقد الأحزان
..........................تكفيني معارك طاحنة والنار من لدك
تعب جسمي من الروحه لدربك موحش وخسران
...................تعب حتى الفرح فيني يجامل جيته عندك
أنام بصدري آهاتي وأصيح بدمعتي هلكان
.............يفيق الجرح من حزني ويبكي في مدى بعدك
مداه الي كساه الجرح في نغمة ألم رنان
.......................يزف الآه لكنه أصيل وما نسى عهدك !!
حرام الدم يتقاطر على غصن الوفا نكران
................يموت الغصن من جرحك ودمه غارق في يدك
حزينه هالطيور ومالقت في موطنك أوطان
....................تنامى هالحزن فيها وغطى ريشها حقدك
صفعت الوجه بيديني وأنادي:[ ظالم وخوان]
............................أبرحل منك والدمعة تزاور حره بخدك
أحبك كلمة وماتت محتها سالفة حرمان
.....................محاها هالجفى ياجاحدي بالله وش حدك؟
أمانة لا لمحت الناس تتبادل دموع أحزان
.....................دخيلك غمد سيوفك تراني مت من بعدك
/ ..


بقلم
عآآدل الزهرآني