الموضوع
:
- - --^[ ( ملف كامل .. لا غنى عنه لكل طالب متميز ) ]^-- - -
عرض مشاركة واحدة
03-30-2011
#
15
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ 29 دقيقة (12:31 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,405
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7591
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3789
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
♛
мч ммѕ
~
_ تعلم فنون التركــــــــيز _
كيف نركز من أجل الدراسة أو التفكير أو الإنشاء؟
إن كل تمرين للذاكرة يجب أن يبدأ بتمرين التركيز. فكلما استطعت التركيز بسهولة أكثر كلما انطبعت المعلومات في ذاكرتك بسهولة وعمق أكثر.
لا حظ أنه يمكنك التركيز على كل ما يعجبك: فيمكنك مثلاً أن تتأمل المصباح الكهربائي في غرفتك، أو تلاحظ شخصاً ماراً في الشارع، كما يمكنك أن تنظر إلى حذائك أو إلى غلاف أحد الكتب.
وهذا يدل على أن قدرتك على التركيز هي رهن إرادتك
ولنلاحظ بعد ذلك بأننا غالباً ما نركز بشكل أفضل وأسهل على الأشياء التي تستهوينا. فمثلاً عندما تكون جائعاً وتدخل إلى أحد المطاعم حيث تقدم لك قائمة الطعام، فإن انتباهك سيتركز على محتوى تلك القائمة ولن يكون هناك مجال لتشتت ذهنك.
وكذلك الحال عندما تقرأ موضوعاً عن شيء يشوقك (رياضتك المفضلة، السينما، المسرح، الموسيقى، التصوير، التحف، الصيد) فإنك لن تجد صعوبة في التركيز على ذلك الموضوع.
لنقم الآن بعمل تقييم خاص لحالتك الشخصية:
احضر ورقة، ثم بالقلم والمسطرة ارسم خطاً يقسم الورقة إلى قسمين، واكتب على القسم الأيمن منها قائمة بالمسائل والأعمال التي تجد فيها صعوبة في التركيز، ثم اكتب على القسم الأيسر قائمة بالمواضيع أو المسائل أو الأعمال التي يمكنك التركيز فيها بسهولة.
هناك احتمال قد تصل نسبته إلى 60 % أن يحتوي العمود الأيسر على قائمة بالأشياء التي تمتعك أو تشوقك أكثر، بينما يحتوي العمود الأيمن على قائمة بالأشياء التي لا تشوقك أو تلك التي تكون معرفتك بها ناقصة.
ولكن لنحاول الإجابة فوراً على السؤال التالي: ما هو التركيز في حد ذاته؟
إن التركيز هو: القدرة على حصر الانتباه حول موضوع معين أو عمل معين يختاره الشخص بإرادته رافضاً ترك انتباهه يتجه نحو مواضيع أخرى تغريه بذلك.
وبعبارة أخرى، فإن من بين جميع الصور والأفكار التي يمكن أن تطرق ذهننا، يجب أن نقوم باختيار تلك التي كنا قد قررنا مسبقاً أن نتبعها، وأن نطرد الغريب منها.
ويجب ملاحظة أن الصعوبة هنا ليست في اختيار الموضوع الذي نريد التركيز عليه، وإنما الصعوبة الفعلية تكمن في قدرتنا على إبعاد وتصفية تداخلات الأفكار الخارجية الشاذة التي تحاول تشتيت ذهننا والحلول محل الأفكار التي نريد متابعتها.
ومن هذا المنطلق فإن التركيز هو بالأخص عمل دفاعي ضد تداخلات الأفكار الخارجية.
ولكي تركز بشكل أفضل يجب عليك أولاً أن تتسلح ضد أولئك الغزاة الذين يحاولون غزو فكرك.
الخطوات العملية الاربع للتركيز :
الخطوة الأولى للتركيز:
لا يجب الاعتقاد بأننا نستطيع التركيز تحت أي ظرف من الظروف. فإذا كنت تريد التركيز أثناء الدراسة، فيجب عليك أولاً أن تنعزل عن العالم الخارجي:
اختر مكاناً مناسباً للدراسة يتوفر فيه الهدوء والإضاءة المناسبة ودرجة الحرارة المناسبة. فليس هناك شيء يثبط التركيز أكثر من الضوضاء، خصوصاً تلك التي تتكرر بشكل متواصل ومنتظم.
اختر أيضاً مقعداً مريحاً للدراسة واجلس بشكل مستقيم، وكذلك يجب أن تكون الطاولة التي تدرس عليها ذات علو مناسب.
إن إطار العمل الذي ذكرناه مهم لسببين اثنين:
أولاً: لأنك لا تستطيع الدراسة والتركيز بدون توفر شرطي الراحة والهدوء.
ثانياً: لأن اختيارك لذلك الإطار يجعلك تكتسب منعكساً شرطياً للتركيز بجلوسك في كل مرة في نفس الشروط المادية للدراسة، إذ عندها سيأخذ دماغك تلقائياً وضعية التأهب والانتباه والتركيز كلما كان جسمك موضوعاً في نفس الشروط المادية.
وسيكون بمقدورك حينئذ أن تركز بسهولة أكثر حتى تتأصل في نفسك تلك العادة.
تذكر إذاً هذه النقطة:
اختر إطاراً مناسباً للدراسة يساعدك على التركيز وتعود عليه.
الخطوة الثانية للتركيز:
بمجرد أن تختار إطار الدراسة المناسب، لا تدع أي مجال بعد ذلك لكل ما يمكن أن يضعف تركيزك. ولذلك يجب أن تبعد من حولك كل ما يمكن أن يكون سبباً في شرود الذهن. أبعد القصص التي تقرأها عادة في أوقات الفراغ. أبعد كذلك الوثائق أو الأشياء المتعلقة مثلاً بعطلتك الصيفية المقبلة أو المتعلقة بأوقات فراغك المعتادة، مثل الجرائد والمجلات ... الخ.
لا تجلس للدراسة أمام النافذة، وذلك لأنك أولاً ستكون مواجهاً للضوء، وثانياً – وهذا الأهم – أن المناظر التي تراها من خلال النافذة ربما ستكون سبباً دائماً ومتكرراً للشرود الذهني. وقد تبدو ملاحظاتنا هذه بسيطة، ولكنها في الواقع تمثل أهمية كبرى، وخاصة عندما نريد التمرن على التركيز الأفضل.
ومن جهة أخرى فمن البديهي أن لا يكون جلوسنا للدراسة بجانب الراديو أو التلفزيون، وكذلك بجوار أشخاص يتنقلون جيئة وذهاباً من حولنا. وأخيراً يجب مكافحة بعض العوامل المادية الشخصية مثل الجوع والعطش ...إلخ.
فإذا كنت مثلاً تشعر بالحاجة إلى شرب كأس من الماء، فافعل ذلك قبل أن تركن إلى الدراسة بدلاً من أن تقطع حبال أفكارك وتذهب إلى المطبخ من أجل ذلك، أو من الأفضل أن تجعل متطلباتك في متناول يدك (ولكن ليس أمام عينك).
قد يبدو ما ذكرناه بديهياً، ولكن إذا ما تكرر انقطاعك عن الدراسة مرة من أجل مشاهدة نشرة الأخبار المصورة في التلفزيون، ومرتين بسبب زيارة صديق أو جار، ومرة أخرى بسبب حاجتك إلى الذهاب إلى المطبخ لشرب كأس ماء، وعشر مرات بسبب مشاهدتك لما يجري في الشارع، فلا تقل بعد ذلك أنك لا تعرف كيف تركز، بل قل بالأحرى أنك لم تضع نفسك في مكان تكون شروط التركيز فيه ممكنة.
وعلى ذلك لكي تكون قادراً على التركيز، اتبع المبدأ الثاني:
ابعد الأسباب المادية التي تسبب الشرود الذهني والانقطاع
والآن لنتذكر جيداً المبدأين الأول والثاني ونطبقهما للحصول على تركيز جيد:
1.اختر إطاراً مناسباً للدراسة.
2.ابعد الأسباب المادية التي تسبب الشرود.
ضع هتين القاعدتين موضع التطبيق ابتداءً من اليوم في جميع الأحوال التي ترغب في أن تركز فيها بشكل صحيح.
الخطوة الثالثة للتركيز:
هل أنت قادر بدنياً على متابعة القيام بنشاط فكري؟
إذا كنت في حالة تعب أو إرهاق فلا تحاول التركيز على مواد الدراسة، لأنك إذا حاولت ذلك فسوف تزداد تعباً وإرهاقاً، وبالتالي فإنك لن تحرز أي تقدم في دراستك، وهذا ما سيؤدي بك إلى الإحباط.. وهكذا ستظل تدور في حلقة مفرغة .
لذلك لا تحاول أبداً الدراسة بتركيز ما لم تكن في حالة صحية وبدنية تسمح لك بذلك. وبدلاً من ذلك حاول أن تخلد إلى الراحة التامة، مع تعويض وقتك الضائع بأن تستيقظ في صباح اليوم التالي أبكر من وقتك المعتاد بحوالي ساعة واحدة. كذلك احرص على الخروج من بيتك لاستنشاق الهواء النقي وممارسة المشي لمدة نصف ساعة.
تأكد من حالتك البدنية ومن الحالة الصحية لذاكرتك بالاعتماد على أجوبة الأسئلة التالية:
> هل التغذية مكيفة حسب الجهد الفكري؟
> هل تقوم باستهلاك الأوكسجين الكافي يومياً؟
> هل ساعات نومك كافية؟
> هل تستهلك التبغ والسجائر؟
> ما معدل الإرهاق العام لديك؟
يجب أن تركز جهودك على إصلاح مواطن الخلل التي لديك، قبل القيام بتمارين تطبيقية عن التركيز..
ومع ذلك فإنه قد يحدث في بعض الأحيان أن لا تكون لديك القدرة على التركيز بالرغم من حالتك النفسية الممتازة. وللتغلب على ذلك يجب عليك بكل بساطة أن تقوم بعملية (ترويح) قبل أن تبدأ العمل.
مارس المشي في الهواء الطلق لمدة 10 دقائق، ثم بادر مباشرة بأخذ حمام أو اغسل وجهك بالماء البارد إذا لم تكن لديك إمكانية لأخذ حمام كامل، ثم اشرب بعد ذلك كأساً من المياه المعدنية أو الحليب الطازج أو الشاي المثلج، وابدأ العمل بعد ذلك وسوف تشعر بأنك قادر على التركيز بكل سهولة.
لا تنسى في جميع الأحوال المبدأ الثالث:
لا تركز إلا إذا كانت حالتك البدنية تسمح بذلك
الخطوة الرابعة للتركيز:
ننتقل الآن إلى موضوع الشروط الداخلية للتركيز الجيد، ألا وهي الشروط النفسية.
ولكي نوضح ذلك، كون جدولاً من عمودين، وسجل في العمود الأيمن قائمة بالمواضيع أو الوظائف التي لا تجد فيها صعوبة في التركيز، ثم سجل في العمود الأيسر قائمة بتلك المواضيع أو المواد التي تجد فيها صعوبة في التركيز، سوف تلاحظ بأن التركيز على المواد التي تحبها سهلاً والعكس صحيح، وهذا يدل على تدخل العوامل الحسية والعاطفية في توجيه القدرة على التركيز.
إن عدم القدرة على التركيز يشبه إلى حد ما منعكس أو رد فعل ضد المواضيع التي لا تروق لنا جيداً. فعقلك الباطن يرفض دراسة أو قراءة المواد التي لا تروق له، وهذا يقودنا إلى الاستنتاج التالي: لكي تركز جيداً يجب أن يكون الموضوع الذي تريد التركيز عليه محبوباً لديك.
ولكن قد تقول أننا نضطر في أحيان كثيرة إلى دراسة مركزة ودقيقة لمواد لا تروق لنا أصلاً. فما العمل في هذه الحالة؟
لكي تتقبل طواعية دراسة المواضيع التي لا تروق لك والتي يكون تركيزك فيها سيئاً، يجب أن تضع نصب عينيك أولاً وقبل كل شيء المكاسب التي سوف تجنيها من وراء دراستك لها. فكر بعناية في الأسباب التي تدفعك إلى بذل هذا الجهد: الشهادة التي تريد الحصول عليها، الأبحاث التي تريد إنجازها، الوضع المتألق الذي ترغب في الوصول إليه، إثارة إعجاب زملائك ورؤسائك،، وباختصار كل ما يشكل هدفك المنشود الذي تبذل من أجله كل جهد في الدراسة وفي التركيز، تعمق جيداً في تشكيل تلك الصورة وذلك الهدف قبل البدء في الدراسة.
لنذهب إلى أبعد من ذلك قليلاً، فلكي تسهل عليك هذا الجهد، ولكي تستطيع أن تدرك بصورة أفضل هذا الهدف (وبالتالي أهمية الدروس التي توصلك إليه)، اعمل ما يلي: خذ بطاقتين (بحجم بطاقات البريد) ولخص على إحداهما – في كلمة أو كلمتين – ما سوف تحصل عليه مستقبلاً إذا أنت ثابرت على الدراسة والتحصيل بتركيز تام. وبالمثل اكتب على البطاقة الأخرى ما سوف يحدث لك إذا أنت لم تركز على الدراسة وتركت وقتاً ثميناً من عمرك يضيع في أحلام اليقظة.
ويمكنك التعبير عما سبق بالرسم بدل الكلمات (ولا يهم هنا إذا كنت تجيد الرسم أم لا)، حاول أن تعبر بالرسم على البطاقتين عما سوف يحدث لك في حالة دراستك بتركيز وفي حالة عدم دراستك أو دراستك بدون تركيز. ضع هاتين البطاقتين أمام عينيك وتأملهما جيداً وخاصة عندما يضعف انتباهك ويكون ذهنك على وشك الشرود.
عندما تفعل ذلك وتقارن بين المحاسن والمساوئ (كتابة أو رسماً) سوف تصل داخلياً إلى الاقتناع بأهمية المادة أو الموضوع الذي تدرسه، وعندها سوف يتقبل عقلك الباطن الجهد المبذول من أجل التركيز أكثر بكثير مما تتصور.
ضع إذاً القاعدة الرابعة موضع التطبيق:
تصور جيداً الهدف الذي ستصل إليه بفضل تركيزك في دراستك
والخلاصة أنك لكي تتمكن من التركيز الجيد والصحيح، يجب أن تطبق من الآن فصاعداً المبادئ الأربعة التي درسناها آنفاً:
1.اختر إطاراً مناسباً للدراسة.
2.تجنب الأسباب المادية التي تؤدي إلى الشرود الذهني.
3.تأكد من سلامة حالتك البدنية.
4.تصور هدفك جيداً.
__ يتبـــــــع __
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
فترة الأقامة :
5560 يوم
الإقامة :
فيً حضٌنٍ سًح‘ـآبة . . !
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
51294
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
594.16 يوميا
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون