يابَديعَ ﭐلَّيْل عِنْدَمَا يرخْىَ سِتارهُ الـَ مخْملىِ المُحَمْلَ بـِ شَّفَيفُ النْسَائِمَ
العْليَلهَ المْزَيِنْهَ بـِ خُيوطَ مِنْ نُّجُومٍ صَّافَّاتْ بَرْاقهَ يَكَادُ بْرقُهاَ يَذْهَبُ
بالأَبْصَارِ أَقْتربْ مِنْه لكي يـَ ضمنىِ
أكثر فـَ أجد وَمْضَ بـِ نُّورِ عَيْناَك يَقْتَبِسُ مِنْهُ ﭐلْقَمَرُضِِيََآءً هُمَا مْسكنْى
الآمنْ وراحةِ أنتََ فِى شِغَافَ الرُّوْحِ تَسْكُنْ ،
ياجْمَال لَّيْلِ الهَادِّيء علَىَ ضِفَافُ بْيَاضُ الغَدِيرَ

<B>

<B>

</B></B>

و َﭐلْقَمَر سَّاطِعْ أَهمِس لكَ همْسهَ صَادِقْة تَنْبعْ مِنْ بْوحِ النْقَى
لِتَلَمُّسُ إِرْتِجَافِ القَلْبِ المَبْهُوْرِ بِحُبِهِفـَ يبدءُ بـِ هَمهماتِ وَ وشَّوشَّاتِ
الـَ غْزل يـُ داعْبنىِ فَـ فِي هذا الإِثنْاء سـَ أغْمَضْ عْينايِ و بـِ عمق وجدانيِ
أقول .. مَتىَ علَى عَتْمتيِ سَتشْرقْ فـَ القلبْ يَشْكُو مِنْ ظَمَأُ ُ سِنْينِ ،
معَك عَلَى شَاطِيءِ اللَّيْلِ سَاهِرةَ و بِحُبِكَ هَائِمةَ ، غَيْثُ أنتَ تـَهطلُ
على ظَمَأُ ُرُوْحِ حُبّاً فـَ بِداخليِ صَخَبُ الأَمَانيِ وغَايةَ الولهِ وَ إِلْتِحَامٍ
لكَ مِنَ الوَرِيْدِ إِلى الوَرِيْد وَ فِي رعْشةِ حْنين و شْوقَ دائِم إِليكَ

يا قْلبيِ أريدُ أنْ أسّرقْ الوقْتَ الجْميل مِنْ الزْمنْ لأقْضِيهِ معَك

قَمَرُ أَنْتَ تـَ تَوسَّطُ سَمَائِي ونُّجُومٍ مْنثُوْرهَ تَتَلألأ فِى سَّمَآء لَّيْلِ الحالْـِكَ
فـَ القْلبْ مَا أحبْ سِواكَ

• جنون قصايدليل في التصاميـم
• لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●