سقف الكِفاية
قصة الروايه :
تتحدث عن شاب يدعى "ناصر" سافر تاركاً خلفه أهله وعمله و حبيبته مها التي تزوجت من رجل أخر
ليشكو ألامه و حزنه لمدينة فانكفوفر و صديقه العراقي ديار .
قالوا عن الرواية
تمكن هذا الروائي الشاب من أن يحول قصة حب عادية إلى ملحمة كاملة، وكتابة الملاحم ليست بالأمر السهل، ولا هي بالشيء الذي يتكرر كل يوم. لكم البشرى! يولد اليوم روائي موهوب اسمه محمد حسن علوان، تذكروا هذا الاسم، قبل أن يفرض نفسه عليكم فرضاً – د.غازي القصيبي
في سقف الكفاية يحضر قيس وليلاه في صورة حديثة ومبتكرة، ولو قُدِّر لقيس أن يكتب نصاً نثرياً لليلى لاستعان بمحمد حسن علوان ليكتب له هذا النص، لقد كتب قيس عن حبيبته شعراً وكتب علوان عنها نثراً، وهو نص يتفوق على ذاته في جلب المتعة للقارئ، وذلك لأنه قد امتلك زمام اللغة وسبر أسرارها وغاص في قيمها التعبيرية، وهذا دليل على اكتشافه للعبة اللغة ولعبه معها إلى أقصى مدى _ د.عبد الله الغذامي
كنت أقرأ وفي يدي قلم رصاصي أعلم به الصفحات التي تتضمن عبارات أو فقرات متميزة من حيث جماليات الأسلوب وعمق الفكرة وبعد الرؤية واتساع آفاقها، وهكذا ما إن فرغت من القراءة حتى وجدت معظم الصفحات موسومة بآثار دهشتي التي تجاوزت كل توقعاتي _ د.معجب الزهراني
وليكن في ذلك تأكيد، يتلوه تأكيد، ثم تأكيد: أن محمد حسن علوان روائي مختلف، أحدث بعمله البكر، سقف الكفاية، هذه الهزة العنيفة لأنه (ابتداءً) شاعر حقيقي، وإلا فما أكثر الحكّائين والهلاّسين هذه الأيام _ د.فاطمة القرني
سقف الكفاية يوشك أن يكون نصاً شعرياً خالصاً بتركيبه البنائي العام وأسلوبه اللغوي التفصيلي. أي أن الأمر لا يتعلق بالشواهد الشعرية الكثيرة، الموزونة المقفاة والتفعيلية، فحسب، ولا بالخطاب الروائي وأسلوب الأداء اللغوي والفني، ولكنه يتجاوز هذا وذاك إلى بنية النص الكلية وكل كلمة في تفاصيله_ د.عبد الله الفيفي
تؤسس لنقلة سردية جديدة في عالم الرواية بالسعودية _ عبد الله السمطي
الرواية رغم صفحاتها الأربعمائة، قرأها الكثير، وكتب عنها الكثير أيضاً، وأثبتت بأننا نقرأ في حال وجود شيء يتحدى البائت والمكرور والممل. أميمة الخميس
؟ هل أقول أنني اكتشفت بمحض الصدفة، ووفقاً لدفق المفاجأة روائياً مدهشاً بمجرد قراءة روايته الأولى . سعدية مفرح
لغة علوان تحضر سرديا كمكون بنيوي وليس مجرد قشرة قولية . محمد العباس
إقتباسات من الرواية :
"من قال أن الموت يعترفُ بالشهادات،
ويفكر في الطموحات, ويحترم الأحلام، ويؤمن بالآمال التي تستهلك العمر؟"
" لم تكوني أنتِ إمراة عاديه حتى يكون حبي لكِ عادياً "
انا الذى لا تقتلني أحزاني بقدر ما تقتلني أحلامي، آمنت أنه يجبُ أن أتخلص من الاحلام الزجاجية التي تكسرت وإلا آذتني شظاياها" "
لا احد يعيش فى صاله الانتظار الى الابد""
لم يكن الحب قرارا اسعى لاخذه بقدر ما كان قدرا يسعى لاخذي""
للتحميل :