عرض مشاركة واحدة
قديم 03-08-2011   #113


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (12:42 PM)
آبدآعاتي » 715,677
الاعجابات المتلقاة » 1180
الاعجابات المُرسلة » 482
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




أم معاذ : ما تحس أنها طويلة وبعدين ليه هالرمسه المفروض كل يوم ترمسنا ,,,ولا أقول الله لنا شوف الي ماخذ بالك منوا
معاذ : هذا الي بغيت أرمسك فيه أمييه ودي أتزوج
أم معاذ : تقول الصدق يا ولدي من زمان ودي تقول هالكلام ... يا حبيبي من أي قوم بتاخذ
معاذ : ماهم من الشارقة ولا هم من الإمارات هم من هنا من أمريكا
أم معاذ : ليه يا وليد ما تاخذ من بناتنا هنا ,, أهم حاجة من أي قوم هي
معاذ بخوف : أمي هي بنت تدرس معي بالجماعة وما هي عربية هي أمريكية , أمي قبل لا تقولين أي حاجة عرفي أني أحبها كثير كثير ولا أظن أتزوج غيرها ان رفضتوا والبنت مسلمة ولو تشوفينها راح تدخل قلبك على طول وأنتي تعرفين كيف أختياري دايم ما أختار أي شي
أم معاذ : يا ولدي كنت احب أسير أخطب لك أحسن البنات وكنت أشوف البنات وأحجزهم ببالي لك وان رجعت خبرتك عنهم لكن دام انك تقول البنت شقرديه وتحبها ما أدري وش اقول لك بس عطني مهلة أقول لأبوك وأخبره وأخوانك لهم حق يغ=عرفون وبعدها كلمنا ,,كلمنا بعد أسبوع أكون جهزت لك الرد تامر شي بعد وليدي
معاذ : فديتك يالغالية وأنا أقول دايم مين أغلى ناسي مافيه غيرك يالغالية أحبك أحبك أحبك مع السلامة
ام معاذ : الله يسلمك
خليل : ها شكلك فرحان
معاذ : أفا عليك كيف ما أفرح وأمي تبشرني بالخير
خليل : يعني رضوا
معاذ : مبدأين ايه بس تبي تخبر الوالد والأخوان انا كنت خايف من أمي ترفض أما الباقي يهونون
خليل : الحمدلله
نترك القوم الي هنا ونروح للسعودية بالأحساء في ذيك النخيل الي تجمع أصحاب السوء أحيانا
مبارك : خذ هذي يا حمدان وبتنسى الكثير
حمدان : وش هذا
مبارك : هذي تخليك تنسى حتى روحك وتخليك تعيش جو حلو
حمدان مظاهر الخوف بادية عليه
مبارك : وش فيك خايف وين الرجال
حمدان : أنت ما تخاف من ربك تخليني أكل حبوب ومخدرات بعد
مبارك تلعوز مزاجه : أنت مانت رجال لو أنك رجال كان خذتها ولا قلت شي بس جد طلع طفل بيبي هههههههههههههههه بيبي ههههههههه
حمدان : أتخسي ما في غيرك بيبي
أخذ حمدان الحبة وجاب له ماي
مبارك : الي يقول دواء بياخذ أكلها يله
حمدان يمسك الحبة يبي يدخلها قربها لعند فمه وتوها بيدخلها تذكر أمه وأبوه (بخاطره : انا أسوي كذا كنت دايم أعايب وأبوي يحذرني من رفقة زي هذي أسوي كذا لا ماني بالعها وخلني طفل ولا أني أنزل من نظرة أمي علي(
مبارك : وش فيك خفت خلني أنا بدخلها عنك
أخذ مبارك الحبة وحاول يدخلها في حمدان لكنه عجوز كانت مقاومة حمدان أقوى
مبارك : هههههههههههههه شباب تعالوا مسكوه لي
جاو ا الشباب أمسكوا حمدان
حمدان بأعلى صوته لكن مين يلبي : لا يا عيال الكلب هدوني هدوني
فتح مبارك فم حمدان ودخلها داخل وأغصبه يبلعها
بلع حمدان الحبة لكنه جس يبكي لين حمرت عينه
حمدان : يا عيال الكلب كذا تسون فيني
طلع حمدان أمعصب على الي صار وسار بسيارته بأعلى سرعة كنت المنعطفات ما تأثر عليه كان يسوق والدموع على جبينه وكان صوت الأغاني عالي
حمدان يضرب المسجل ويطفى
حمدان : حسبي الله عليكم كذا تسون فيني وأنا الي ظنيت أنكم رفقة عدله ,,,, ايش هذا ما أشوف لا (قاله بأعلى صوته )
نزل حمدان من السيارة بصعوبة ولقى سيارة ثانية مصدومة وطايحة بالثبر ( حفرة على شكل مسار طويل يمشي فيها الماي(
حمدان : وش أسوي الحين يالله لطفك ,,,خلني أكلم عمي بو راشد
حمدان يتصل على عمه بو راشد
بوراشد كان نايم وماله خلق يرد
أم راشد : حسن رد على جوالك
بو راشد : إنشاء الله
حمدان : الو عمي
بو راشد أمعصب مين الي يكلم هالوقت : الو ونعامة ترفسك
حمدان : عمي ألحق علي سويت حادث والسياة الي صدمنها بالثبر طايحة
أبو راشد ماهو مستعب كلام حمدان عدل على طول قام ولبس ثوبه وطلع
حمدان والخوف منأثر عليه : وش فيه سكر الخط مين اكلم الحين ,,,هذا رقم عمي ,,,الو بو راشد : وينك الحين
وصف حمدان المنطقة الي هو فيها لعمه
بو راشد : خلاص جايك الحين
بو راشد كلم ليلى على بيتهم ومن درت جلست تصيح ولكت أخوها خالد يجيها
بو راشد وصل عند حمدان لقاه خايف لذلك كتم غيظه عنه
بو راشد بخاطره : اههه يا أخوي وش أسوي الحين تذكرت وقفاتك معي كثير وش أسوي أنا الحين
حمدان حظن عمه خايف
بو راشد : وينها السيارة
حمدان يأشر لعمه مكان السيارة
بو راشد يروح للثبر يشوف راعي السيارة كان صاحي بس يتألم حاول بو راشد يطلعه لكنه ما قدر
بو راشد : حمدان تعال هنا بسرعة
نزل حمدان مع عمه وطلعوا الرجال بصعوبة وعلى طول ودوه للمستشفى
في الطريق
بو راشد : وش السالفة تكلم بسرعة خلني أفهم
حمدان يقص قصته من أول ما خانوه ربعه وأكلوه الحبة لين طلع من النخل
بو راشد يضرب المقود بقوة : أعيال الكلب ( ضرب بو راشد حمدان كف ) كمل يالحمار
كمل حمدان السالفة لين ما كلمه والرجال وراهم يأن من الألم
بو راشد : عرفت وش عاقبة الي سويته عرفت رفقة السوء وش سوت لك وأهلك ما فكرت فيهم ما فكرت بأمك
أوصلوا للمستشفى نزلوا الرجال وعلى طول على الطوارئ
كلم خالد بو راشد وعلمه وين أهم
بعد ربع ساعة أدخلت ليلى للمستشفى مع أخوها
كان بوراشد ماسك حمدان ويهزه بقوة ويحاول يأدبه
بو راشد : سمعت وش قلت لك
حمدان ومبين أثر الحبه عليه : مستحيل يا عمي
بو راشد : لا تذبحني
ضرب بو راشد حمدان كف مرة ثانية وكانت ليلى أطالعه
ليلى أركظت أتجاه و لدها وتوخره عن عمه
ليلى : انت مافي بقلبك رحمة ما تخاف من ربك شايفه كبرك تضربه ولا يوم مات أخوك تجبرت علينا
عبدالرحمن : يمه كافي
ليلى بعصبية : أسكت ما تعرفه كثري
بو راشد : سمعت وش قلت لك حمدان وأنتي يا ليلى مسكي ولدك زين وديه البيت
مشى بو راشد وهو عارف ان الي يسويه صح
خالد : بو راشد وين بتروح
بوراشد : مشوار قريب وجاي
راح بو راشد للشرطة
بو راشد : لو سمحت وين مكتب الملازم
العسكري : هنا بس دقيقة أخبره
دخل العسكري يستأذن لبو راشد
دخل حسن بعد ما أذن له الملازم
بو راشد : السلام عليكم
الملازم : وعليكم السلام
بو راشد : أسف على الإزعاج لكن تو .....
نروح للمستشفى الي كانت فيها ليلى جالسه على الكرسي وماسكه راسها بقوة
حمدان وهو يبكي : فهمتوا عمي وش يبي ,,,يبي يقول لي لا اتكلم وأقولأنه هو الي يسوق مو أنا يبي يدخل السجن بدالي وأنا مو راضي مو راضي يمه شفتي وش يبي يسوي عشاني يمه لا تخلينه يدخل السجن يمه مسكيه
ليلى بخاطرها : وش تبيني أقول أنا الي كنت فاهمه حسن خطاء لقيته أسمى من أي شي كنت أتصوره بيدخل روحه السجن عشان ولد اخوه ولا فكر بعياله لا غيرهم جد خليت خليفة لعيالك يا سامي
خالد : قوموا الحين خلونا نروح للبيت
ليلى : حسبي الله عليك يا حمدان(( راحت ليلى اتجاه ولدها واتفلت بوجهه)) كذا تسوي فيني وفي عمك ليه عشان كلاب الشارع وشفت بالنهاية يبونك تتعاطى المخدرات ما يشرفني أنك ولدي (مشت ليلى تبي تطلع من المستشفى (
حمدان حالته يرثا لها أمسكه خالد وطلعه معه للخارج
أركبوا السيارة وراحوا للبيت في السيارة كان حمدان يصيح كثير
ليلى : صح والله أنك خليتني أصيح وانت ما تستاهل
في قسم الشرطة
الملازم : الحين بنوقفك وبنخبر المرور عن مكان السيارة وبنخبر أهل الرجال عن الي صار ونشوف حالته وبعدها يصير خير ومشكور في الأخير على تعاونك
بو راشد بخاطره : عسى يا أخوي وفيت شي من الي سويته لي
كلم بو راشد أهله وخبرهم بالي صار له
أم راشد : أقلبت البيت صياح لكن لازم فيه أحد مظلوم
حمدان دخل غرفته على طول ما يبي يشوف أحد يبي يصيح بس
ليلى جالسه مع أخوها بالصالة يشوفون حل للمشكلة لا والله جالسين يتكلمون عن بو راشد
خالد : تدرين يا ليلى اول مرة أعرف بو راشد صح طلع كبير والله ويشرفني انه نسيبي
ليلى : إذا أنت تقول كذا انا وش أقول عنه وأنا الي سبيته وأهنته اكثر من مرة ليتني أنقص الساني قل لا أقول أي شي ليتني ( بكت ليلى على ظلمها على بو راشد (
مرت الليلة ثقيلة على الكل بس كان لازم تعدي
في اليوم الثاني عند الظهر
نزل حمدان من فوق وشاف كل أخوانه وأمه وخاله تحت
حمدان بخاطره : كلهم هنا عشاني وانا الي ما عبرت أحد ياني كنت قاسي كثير
نزل حمدان وراح باتجاه أمه سلم يبي يحب راسها لكنها وخرت راسها عنه ( ماهو حبت راس اتنسي ألم سويته يا حمدان )
حمدان من شاف أمه جفته كذا ما قدر يستحمل أن أمه تزعل منه ولا ترضى له يسلم عليها على طول جفى عند ركبتها وجلس يصيح ويصيح ( مو عيب تغلط لكن العيب انك ما تعرف أنك غلطان وتستمر بغلطك )حمدان لا عرف خطاءه ويبي صلحه
حمدان وهو يصيح : يمه سامحيني ما بقى لي حد بع أبوي غيرك يمه ما أدري وش بسوي بروحي ان ما سامحتيني بموت روحي هو أقرب حل لي كيف أصبر من دونك علميني كيف أسف للكل سامحوني كنت طايش كنت أحس بفراغ بعد أبوي ما كنت أظن فيه حد يسده سامحوني
ريم تصيح ومنال تصيح وسلطان يصيح حتى خالد يمسح دموعه مو قادر أنه ما يصيح على الي صاير
ريم تحط أيده لعى كتف امها وتناظرها وفي هالوقت العيون تتكلم
ليلى مو قادرة تخبي مشاعرها تمد ربها أن ولدها رجع لها وبصورة ما كانت تتوقعها يصيح يبي الغفران
حمدان يبكي : يمه سامحيني يمه أرجوك نار بقلبي ما يطفيها غيرك أرجوك
ليلى تحط أيدها على راس ولدها وتمسح عليه
حمدان بخاطره : هذي أمي ريحة يد أمي حرارتها بس أخاف مو هي ما أبي أشوف غير يدك يا يمه
رفع راسه حمدان ولقى بالفعل ليلى تمسح على راسه وعيونها مليانة دموع وهي فرحانة
قام حمدان من وقته وحضن أمه على مرأى من الجميع
حمدان : سامحتيني يمه خلاص الحمدلله يارب الحمدلله كنت خايف ما تسامحيني وان مت أدخل النار الحمدلله يارب
ليلى : كيف أزعل على فلذة كبدي كيف
حمدان سجد لله شكر على الي صار
الكل فرحان والكل يصيح كلهم متأثرين بالي صار
هنا نعرف كيف قلب الأم رحيم بعيالها مهما صار منهم



 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس