عرض مشاركة واحدة
قديم 01-30-2011   #3


الصورة الرمزية البرق النجدي

 عضويتي » 65
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » 07-20-2021 (03:49 PM)
آبدآعاتي » 204,219
الاعجابات المتلقاة » 59
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » قلب امي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » البرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond reputeالبرق النجدي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
تبـاً للحنين .. !!
يُعيدنآ للأشيآء ..
ولآ يعيدُ آلأشيآء لنآ ..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي





و لأنني قلتهآ لك يوماً : اُحبّك
و سـ أكون بِ مقدآر عظَمة هذهِ الكلمة ..
كُن سعيداً من أجليْ فقطَ
فْ أكبر مآ يهمّني أنت , و إبتسآمتُك , و قلبك !










يغْزون حَياتُنا وهُمْ مُلَطخونْ بِدمَاء الألمْ
مُرّهَقونْ مِنْ عَجاجْ السنيّنْ
يَحتَضِرونْ مِنْ أوجاعُهمْ ،،
وذكرياتُهمْ المَليئة بالسؤمْ
نُقابِلهُم بِكل الوفاء ونَحْتَضِنهُم بِصدق
نَمْسَحْ عَلى قُلوبُهمْ بِكُل مَا نَحِمل مِنْ حُب ونُغِدِقُهمْ حَنِيّناً
ولكِككن .. !
عِندما تَشْفَى جِراحُهم وَتَنْدَمل
يَتْركون لنا الآمُهم ويَرحلووووون
[ هُمْ هَكذا ] ,,
لحظة الألمْ [أوفياء] !
لحظة الألمْ [ فَقَط ] !










مُحزن !
أن تجري إلى النوم مُبكرا كُل ليلة لكيْ :
[ تهرب من واقع معين ]
والمحزن اكثر :
" ان تحلم بهذا الواقع اثناء نومك "











كُنّا [ إثنَان ] .. . نعَم ،
ولكِن ..
مَن أحَب هُو : أنَا !
ومَن صبَر هُو : أَنا !
ومَن إشتَاق هُو : أَنا !
ومَن إنكسَر هُو : أَنا !
ومَن حلَم هُو : أَنا !
ومَن ضحّى هُو : أَنا !
ومَن ذُلّ هُو : أَنا !
ومَن إحترَق هُو : أَنا !
ومَن تمنّى هُو : أَنا !
ومَن حَن هُو : أَنا !
فـ. لمَ قَد أستغرب الآن أنّك لا تُشاركنِي ألم الفُراق ؟!















نعَم !
كَان صدِيقي ، لَا حبيب فَقَط ، [ ترابطنَا ] .. .
كَان ما يسرّني يُسعده ، ومايتعسنِي يُبكِيه ،
شَاركتهُ كُل الأسرَار التّي كُنتُ أخجَل مِن إفشاءهَا لغيره | كتمهَا ،
كَان الأقرَب لِي فِي لحظَات ضيقِي وحزنِي ،
كَان الأقرَب لِي فِي لحظَات ضيقِي وحزنِي ،









يتسائلون دائماً
عن أسباب : أنقلاب مزاجي المفاجئ !
لا أملك الا ان أجيبهم :
أنني مزاجية جداً
.
والحقيقه هي أنّ :
ضحكي ، زعلي ، جنوني ، غضبي
فرحي ، نبرة صوتي ...
كل ما يمكن حدوثه في مزاجي !
متواطئ تماماً مع ( غيابك و حضورك ) !










لست أكثر من | طفلة فقيرة |
عندما يتعلق الأمر بالحب ,
أشتهي تلك الحلوى المحفوظة في وعاء الزجاج المغلق ..
على منضدة السيدة " حياة "
ولكن لا يمكنني لمسها ..
فأنا أطهر .. من أن أسرقها و أكلها بالخفاء ..!
و خجلي يمنعني من طلبها علانية ‘
وفقري يشعرني بأنني لست في حاجتها ..!









أحتاجُ أن أخلعَ صوتكِ من ( ذاكرتي )
أحتاجُ ألفَ ينبوعٍ يتفجّر أسفل وجعي
حتّى أغتسل منك .!
أحتاجُ صيحةً كبرى لأنزعَ روحكِ من صدري
وأنا أوقنُ بأنه يلزمني الكثيرُ من الاحتضاراتِ
حتى أعيشَ لحظةً بدونك ،
وأدركُ أيضًا أنّ رحيلكِ سيُكلّفني شقاءَ الدّنيا والذّاكرة .!









ومانحنُ إلا " بقاياهُم "
أو بَ معنى آخر : بقايا | هَم !
نحنُّ ل ماضٍ ذهب بهُم /
و أبقانا . . " بلاهم "









[ حَزِينْة ]
و حُزني إبنْ لقَيط
لآ أسَتطيع أنْ أُظِهره للآخرينْ
لكنّي أظلّ أحتضنه . . و أُلصقه بي أكثر أكثر !









لآ يد لنا علىْ أقدآرنا ,
ولا سلطَه لنا علىَ قلوبنآ
هي تنبض ...
لمن أرادت ,
متىَ أرادت ..
وكيفمآ أرادت !
بعضهُم ..
ينبض القلب ( له )
وبعضهم ينبض القلب .. بِه !









في هذه اللحظه ,,
لا أعلم ماللذي يجتاح انفاسي ويخنقني حزناً !
لربما إفتقادي لكْ
أو ربما عاطفتي اللتي أبت تقصدك أنتْ " لا غيرك "
فقط !
أشعر بـ الضيقْ !









يا ا ا ارب .
أخرجه من قلبي ،
فـ إنيي سئمت :
التعب .. الالم .. الجرح .. ووو سئمتّه !



 توقيع : البرق النجدي






ربي يحفظك لي ياأمي ولايحرمني اياك


رد مع اقتباس