كــان الحديـث بصحبتـك شــي ثاني
البـــارحـه كــــانـت للأحبـــاب ميـــلاد
عمــري بدى يــانـور عيـنــــي زمــانـي
قبل أعرفك ماهوى سوى حزن وعناد
أشــكـرك يــامــوج البحــــر والمـوانـــي
أســقيتـنــــي فرحــــة مواعيـــد وأعيــاد
صرت أنتظـر وصلك وإذا غبـت أعاني
وإن جيت جاني مشرب الحب والزّاد
والله أحبـــك حــب والحــب جــآنــي
عســاك تلطف بـي من إجروحٍ إجـداد