01-15-2011
|
|
من لامني فيك مايعرف كبر قدرك مايدري إنك على كف الثرى جنه mms - sms
جِيْتَك عَشَان آَبَشِّرِك
جَانَا مَطَر ..!
دَوَّرْت عُذْر وَجِيَت لَك
مِثـّل مَعِي ..!
قُلّي بَآَنَك مَا دَرَيْت
وَانْدَهَش ..!
قِلّي عَشَان آَقِوَل لَك
بِرّا تَطِش !
وَالْغَيْم هَذَا يُشْبِهُك
قَبْل افْقِدْك ..!
يَوْمُك تِجِيْنِي وَاحْتُفِي
مَطَر .. مَطَر ..!

أَنْتِي هَدْيُه .. وْجَابَتْك الْمَقَادِيْر ,
هَدِيَّة ٍ غَيْر .. عَن كُل الْهَدَايَا !
هَدِيَّة ٍ غَيْر .. عَن كُل الْهَدَايَا !
هَدِيَّة ٍ غَيْر .. عَن كُل الْهَدَايَا !

مِن عَرَفْتِك وَأَنَا مَاغِيْر أَرَدَّد وَأُعِيْد
أَشْهَد إِن الْزِمَن إِن جَاء يُعْطِي عْطَى ى ى ..

تَدْرِي وُوِش الْلِي يُشرررّح آَلَقِلِب و آَلِرَوُح !؟
ذِكْر الْلَّه ثُم شوووفِتك مْتِهُنــي .........."

يَكْفِيْنِي مِن أَيَّامِي إِنِّي عَرَفْتُك شُكْرَا لَهَا
وَفَت وَلَاعَاد ابِي شَيْء"

هُنَالِك أَرْوَاح نَتَمَنَّى أَنَّنَآ نَسْتَطِيْع أَن نُهْدِيْهُم
[ر آ آ آَح ة] الْكُوَوَوَن " ..

خُذْهَا عَهْد لَو غَبَت لَو رَجّت لَو جِيّت
غلاآَآكـ ! لَايُمْكِن خَفْوّقِي يُمْلِه "

مَرَّات يَرْزُقَك رَبِّك " خُوَّة " انْسَان
وَاحِد وَيُسَوَّى فَي عُيُوْنِك { قِبَآآآيل ..

يَآِآِآِرَب "
مَع كُل ضِحْكَة طِفِل وَإِطْلَالَة صَبَاح
تُكْتَب لَغَلاي سَعَادَة وَابْتِسَامَة وَفَرِح ....

رَبـــْي ,, { ..
لَآ تَذُق قَلْبــْه الْآ طَعـم الْسُعــَآآآده ,,
وُلَآ تَذُق عَيْنِيـَه الْآ دِمُوَع الْفــــــْرح ,,
رَبــــي ,, {..
آَن كُتِبْت لَه فَي عِلْم الْغَيْب حُزْنـا
فــ آمْنْحَنِي حـٌـزَنَّه !
وَإِن كّتّبّت لَّي فِي ْعلم الْغُيَّب سَعَآدَة
فـ آمنَحــــه سَعَآدَتـي !
يآُآُآُآُآُآآآآرَب { ..
وَحْدَك تَعْلَم كَم آحبَبْتــُـــه
فَآمنَحـُه [ مِقْدَآر حُبْي لَه ]
[ فَرِحــآ
وَأَمِنــا
و فَرَّجـــا
وَسِتـِـرَا
و عاااافيــة ] ,,

رَبِّي أَكْتُب لَه فِي أَيَآمِه الْقَآدِمَة
فَرِحَة تَغَيَّر بِهَآ مَجَرِي حَيَاتِه لِلْأَبَد ......

يَآَرَب ‘
لآتَحْرِمِنِي مِن شَخْص
لآتَكُون الحَيّآه ( حِيّآِآه ) مِن دُونَه ,'

وَأَصْبَحَت حِيْنَمَا أَقْرَا اذْكَارِي فِي الْصَّبَاح وَالْمَسَاء
........أَن أَخْتِمُهَا بِأَن | أَحْمَد الْلَّه , أَنَّك فِي حَيَاتِي !

انَا الْصِّدِّيق الْلَّي عَلَى دَرْبِك
"اعْتَاد"
وَلايُرُدْنِي عَنْك ( إِلَا وَفَاتِي )
عُمَر الْصِّدِّيق الْلِي مِثْلُك مَارَاح
" يَنْعَااااد "
وَش حِيْلَتِي لَاغِبْت عَن عَيْنَي ( وَذَاتِي )
لَاتُقَوُل تَايِه وَأَنَا لَك عَضُد
" وَسِنَاد " ..
وّشْلّوُن أَتَجَاهَل صَدَاقُه نَوْرَت لِي
حَيَاتِي ..!

يِاارِب **
خُذ سَعَادَة هَالِكُوْن و* انَثررِّرَهَا بِيَدَيْه *
عَسَاآآآه بْهَالدُّعَاء يَعْرِف
**غلآِآِآِآه **

مُدْهِش جِدّا أَن يَبْدَأ يَوْمِي بِك
أَن أَحْتَل جُزْء صَغِيْر مِن يُوْمِك
أَن تُخْبَرَنِي بـ أَمْر لَا يَعْلَمُه أَحَد سِوَاك !

أحُحِحْيَآن فِي عِز الُحَزن واحْتَدَّامِه
يُمَرِّنَّي طُيَفگ ويِمْلآني فرررّح "

كـ أُمِّك أَنَآ !
أُحِبُّك” جَدَّا .. “أَقْلَق” عَلَيْك جِدّا .. ”أُفَكِّر” بِك كَثِيْرَا” ..
أَبْكِي إِن مَرِضْت .. و أَفْرَح إِن رَأَيْتُك مُبْتَسِمَا
أَسكُنّك بِي و كَأَنَّك فِلْذَة كَبِدِي
أَحَس بِك و كَأَنِّي أَسَتَنَقَصّت شَيْئا بـ قَلْبِي و “مَلَّكْتَه” يَدَيْك !
و لَكِن الْفَرْق : أَن أُمَّك تُحِبُّك كـ حُبَّهَا لـ بَاقِي إِخْوَتِك ..
وأَنَآ أُحِبُّك “وَحْدَك ♥ ”,،

تَدْرِيْن وَش أَكْبَر حَظ خَذَتْه مِن الْدُّنْيـا ؟
إِنِّي " عَرَفْتُك " ي أَغْلَى مِن سَكَن فِيْهَا !

صَدِيْقَتِي
عِنْدَمَآ تَضَيُّق أَرْجَآء الْكُون فِي عَيْنَيْك
وَتَتَحَدَّثِيْن لِي شّآكِيْه أَوْجَآعِك
لَآتَطْلِبَين مِنِّي أَن أَكُوْن فَرْحَه مُتَنآسيَه حُزْنِك !!
لِأَنَّك تَطْلِبَين عَدَم الْإِحْسَآْس ب رُوْحِي !!
أَخْبِرِيْنِي حِيْنَهَآ
كَيْف لِي أَن أَتَنَفَّس ب سِعَة صَدْر .. وَقَلْبِي يَتَأَلَّم ؟
مَتَى مآأَطْمَئِن قَلْبِي ل رَآَحَتَك .. س أَكُوْن كَمَآ تُرِيْدِيْن
كُوْنِي فَقَط ب أَلْف خَيْر .. لِأَعِيْش ب سِعَة صَدْر=)

عَاشَرْت أَنَا يَا صَاحِبَي :
جُمْلَة اصْحَاب !
مَاشِفْت فِيْهِم بـ الْغَلَآ ، مِن يُسَاوِيْك !!

إِيـّـه وَرَبُّك
مَّاعَرَفَّت أَن " الْحَيَاة حَلـوَّة "
إِلَا لَحْظـة مَا عَرَفْتُك ..

لَا أَعْلَم أَأَنْت هَبَّة مِن الْلَّه بـ إِخَلَآصـك و عَطـآَئـِكْ ..
أَم أَنْت حُلُم جمّيّيّيِيل أَعِيْش فُصُوْلـه ب كُل سَعـا ا ادِهـ ..
أَم أَنْت حـالَه خَاصـة عَن كُل البشّشّر فِي صِدْقِك وَنَقِّا ا ائِك !
مُهّمـا كُنْت أُرِيْدُك أَن تَبْقَى ـآ فِي عـالْمَي لِأَنَّك/
مِن أُجُمـــل تَفـا ا اصِيَل عَمْرِرِي !

عَلّمَيْهُم يَاعَيُوْنِي //
كَيْف : تَحْرِيْق الْضَّمِيْر..!!
لابْكِيَّتِي مَالَقِيَّتِي .. صَاحِب يَمّك دِنـآَآ
عَلّمَيْهُم لَو سَهْرِتَّي ..
وَانْحَنَى الْجَفْن الْكَسِيْر
مِنْهُو بَعْد [ الْلَّه ] لَنَآآ
عَايْشَة ب غُرْبَة كَيَانِي .. فَآُقِدَة الْشَّي ء الْكَثِيْر ~

مُؤْلِم آَن أُشْعِرَك بَآَنَك لآتَعَنِي لِي الْكِثييّر .!
"رَغْم آَنْك كـل | مـآيَعْنِيْنِي |~[/

مفهوم السّعــآدَهـ..؟!!
كُل الآلسِنّه أَجَابَت بِمادَيَات أَو سَفَر أَو صِدُآَقِه أَو .. أَو ... !!
أَمَّا أَنَا ... لَم يَخْطُر عَلَى فِكْرِي فِي تِلْك اللَّحْظَه " غَيْرُك "
وَلَو كَآِن بِمَقُدْرَتِي الْآَجَابِه " بِك " لَفَعَلْت
أَنْت مَفْهُوْم الْسَعَآدَه لِي .!!

افْتَقِدُك هَذَه الأيآم بـ شَدَّه ،
لَا أَعْلَم لِمَاذَا ، تِمَرنِي لَحَظَات
وَافْتَقِدِك / وووَافـتـقـدَك ،
فَوْق ماتُتَصُوّر !

رَغْم حَيْرَة قَلْبِك وَرَغْم إِنْزِعَاجِه
الْزَّمَن .. مَاغُيِّر احْسَاسِي تُجَاهَك " ..

دَايِم ارْدُد عَسَى الْلَّه لَايُفَرِّقَنَا..
وَتَخْنُقُنِي الْعَبْرَه اذَا قُلْت:
امــــــــيَن..

معْك ]
تختلفَ جمْيعَ تفاصيْل حيَآتيْ !!
أدّق تفاصيْل حيَآتيْ : يتَخللها ، بعْضآ مُن حُبكَ [ ]
[عجبآ ]
فـَ اُكسْجينيَ هو | أنتْ |
و البصّْر الذْي أرىَ بهْ هَو : أنتْ |
و أبتسَامتيْ مَن [ أجلكْ ] و لك
و حُبيَ : لكْ و سَعادتيْ مْعَك
اُحَبكْ كثيَرآ و كثيَرآ !!

آَنْت مآتَطِري عَلَىَآ بِآَلـِي » آَبـَد «
آِنَت بـآَلِي .. و آَنـآ .. مِن يُطِري عَلَيـﻬ ..,

تَصَدَّق وَآَلَلّه حَنّيِت !
لـ سُؤَآلِك و أهْتمآمك
لَمَآ تَسْأَل : وَيَن رْحَتُي .. وَيَن جِيْتِي
وَمِن هُو فِيْه أَنْتِي إِلْتَّقِيَّتِي عَسَى مَآضَآيِقك أَي شَي
يآأَغْلَى مِن رُوْحِي عَلَي’ مِن لِي’ غَيْرُك يَآحبيِبي
يَهْتَم وَيَسْأَلُنِي’ عَنِّي يَرُدَّنِي وَّيَآِخّذْنَي مِنِي,’.,
وَآَلَلّه حَنَيْت لـ سُؤَآلِك لـ أهْتمآمك و لعِتَآبَك !

الْبَعْض نُحِبُّهُم ♥
.. فـ نَمْلَأ الْأَرْض بـ حُبِّهِم
! و نُحَدِّث الْدُّنْيَا عَنْهُم و نُثَرْثِر بِهِم فِي كُل الْأَوْقَات
“نَحْتَاج إِلَى وَجُوْدُهُم كـ “الْمَاء” و “الْهَوَاء
=( و نَخْتَنِق فِي غِيَابَهُم أَو الْإِبْتِعَاد عَنْهُم ♥ ...
|