01-13-2011
|
|
جمآآآآنه مبروك
عَبْرَ وَجهُ هَذا المَسَاء المَطليّ بـِ ألوَانِ الفَرَحْ
نُسَافِرُ صُعُوداً ... حَتى نَستَقِرَّ جُلُوسَاً ...‘
عَلَى أَرَائِكِ ( غُيومٍ نَاهِدَة) وَ..
َنُقِيمْ " عُرس" مَصَابِيحَهَُ نُجُوم مُكْتَظَّةٌ بِالضوءِ.. ! ّ
يَشتَد ضَيَاءِهَا كُلّمَا اعتَلَى صَوتْ مَعَازِفُ السَرُور
بـِ أَلحَانِ" أَلفِيّةٍ الثامنه" ..,
وَفِيْ وَسَطِ َكَوَاكِبْ تَدُور و تَتَراقصُ بِـ.. كَامِلِ زِيِنَتِهَا ,
نَزِف .." مَنْ هو عُنوانٍ للعَطاء" .. فَوقَ هَودَج عَسّجَديّ ..,
مُطلِقينْ الأهَازِيج بـِ " ألفِ مَبروك " لـِ .. ... ..
.
جماااانه ...
بـِ عُيونٍ تَلمَعْ بِالرضَا مُستَمتِعةٍ بِحَكَايا الإبدَاع والتَميز التي أجَاد بِها عَلى
مَرِ ( الالفيه الثامنه) ..,
حَقاً أنها لـَ أبجديّة تُرشُ بِماء الذهبْ ..,
,
الف مبروك ..
لـِ أناملٍ تَهتز لها السطور بـِ أهلاً
بالفكرِ الرابجبالتفرد
|