عرض مشاركة واحدة
قديم 01-09-2011   #115


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (03:03 PM)
آبدآعاتي » 658,883
الاعجابات المتلقاة » 961
الاعجابات المُرسلة » 361
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



تسبب الحكم الاسترالي بنجامين في خسارة منتخبنا الوطني امام نظيره الصيني صفر/2 امس في مستهل مشواره في منافسات المجموعة الاولى من نهائيات كأس آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم، التي اقيمت امس على استاد ثاني بن جاسم في نادي الغرافة.
جاء هدفا المباراة في الشوط الثاني، سجل زهانغ لينبينغ الهدف الاول في الدقيقة 13، واضاف وينغ زهو جيانغ الهدف الثاني في الدقيقة 22.

حكم ظالم
جاءت المباراة في مجملها متوسطة المستوى فنيا، كان شوطها الاول متواضعا نسبيا، وتحسن الاداء بعض الشيء في الشوط الثاني، وتعرض «الازرق» الى ظلم تحكيمي فاضح من الحكم الاسترالي، الذي تسبب في قصم ظهر اللاعبين، واحباطهم بقراراته العكسية، وكان بعيدا عن الحيادية، واسوأ ما في المباراة، حيث كانت اخطاؤه بالجملة على لاعبي «الازرق»، وكانت البداية التحكيمية السيئة في الدقيقة 11 من الشوط الاول عندما تغاضى عن احتساب ركلة جزاء واضحة عندما تعمد مدافع الصين دو واي عرقلة بدر المطوع داخل المنطقة، وكان الحكم على بعد امتار قليلة من الواقعة، واستمر في عناده للازرق عندما اخرج البطاقة الحمراء الى مساعد ندا في الدقيقة 34 من الشوط نفسه، نتيجة الالتحام القوي الذي حدث بين ندا ولاعب الصين يانغ هاو، الذي كان البادئ في الاعتداء، وكان يجب على الحكم طرد الاثنين، وليس ندا.
وفي بداية الشوط الثاني، وبالتحديد في الدقيقة الثالثة، وقع الحكم في خطأ فادح لا يقع فيه حكم مبتدئ، عندما تغاضى عن احتساب هدف صحيح مائة في المائة، عندما سدد بدر المطوع كرة من ركلة ركنية تخطت الكرة بكامل محيطها خط المرمى، وهي بحوزة الحارس الصيني، والكل شاهدها ما عدا حكم المباراة ومساعده، ليدرك لاعبو «الازرق» انهم يواجهون 13 لاعبا في الملعب!

اللعب ضد التيار
اعتمد الازرق في طريقة ادائه على 1/3/2/4 بتواجد عامر المعتوق ومساعد ندا وحسين فاضل ويعقوب الطاهر في الدفاع، وامامهم كل من جراح العتيقي وطلال العامر محوري ارتكاز، ويوسف ناصر مهاجم صريح، وخلفه الثلاثي فهد العنزي وبدر المطوع ووليد علي، وحاول الازرق الدخول في اجواء المباراة، منذ بدايتها بالاعتماد على الكثافة العددية الهجومية لحظة الاستحواذ على الكرة من منتصف الملعب، لكن هجماته كانت شبه معدومة امام الدفاع المحكم من المنتخب الصيني، الذي نجح في تضيق المسافات وعدم اعطاء الفرصة لفهد العنزي وبدر المطوع في التحرك بحرية، مما افقد توازن الازرق هجوميا.
وكانت الدقيقة 34 من الشوط الاول نقطة تحول ضد مصلحة الازرق، بعد طرد مساعد ندا الذي تسبب في ارباك حسابات الجهاز الفني، الذي قام بتعديل طريقته بسحب يوسف ناصر المهاجم من الملعب، واستبدله بفهد عوض المدافع لتعويض غياب ندا والاعتماد على بدر المطوع وصيدا في الهجوم ووضح تأثر الازرق من طرد ندا مع بداية الشوط الثاني، حيث استغل الصينيون النقص العددي للازرق ومساندة الحكم لهم في السيطرة وتسجيل هدفين رغم ان الدقائق الاولى من الشوط الثاني شهدت فرصة كويتية عندما سدد وليد علي كرة قوية ابعدها الحارس الصيني بصعوبة واستمرت الافضلية للازرق، لكن الاوضاع انقلبت بضع دقائق بعد رفض الحكم بنجامين احتساب هدف بدر المطوع عندما تخطت الكرة خط المرمى وحملت الدقيقة 13 من الشوط الثاني الهدف الاول الصيني اثر ركلة ركنية من الجهة اليسرى ابعدها وليد علي برأسه وتهيأت امام زهانغ الذي سددها ضعيفة، لكنها اصطدمت بحسين فاضل وتغير اتجاهها لتستقر على يمين نواف الخالدي، واعطى الهدف جرعة معنوية للصين، وفي الدقيقة 22 عزز الضيوف تقدمهم بالهدف الثاني من ركلة حرة مباشرة سددها وينغ بيسراه في الزاوية اليمنى للخالدي.

حملة استياء من اللاعبين
شن لاعبو منتخبنا الوطني هجمة استياء كبيرة من اداء حكم المباراة، وكان رد النجم بدر المطوع واضحا عندما قال: الجميع رأى ذلك ولا اعتقد ان احدا يخالفنا الرأي.
واكد المطوع ان المباراة المقبلة امام المنتخب الاوزبكي تعد مباراة حياة او موت ولا مجال للتهاون فيها.
وطمأن المدافع يعقوب الطاهر الى ان اصابته بالرأس عادية، وافاد ان الحكم ظلم الكويت ولم يكن منصفا على الاطلاق.
وعزا المدافع فهد عوض الخسارة الى قرارات الحكم العكسية وطرد مساعد ندا.

حمادة: أخطاء تغير أكبر مجرى مباراة
أبدى عبد العزيز حمادة مساعد مدرب منتخبنا الوطني اسفه للاخطاء الكثيرة التي ارتكبها حكم المباراة الاسترالي بنيامين وليامز، مشددا على انها يمكن ان تغير مجرى اكبر مباراة في العالم.
وقال حمادة: لا استطيع ان اقيم حكم المباراة، ولكن ما جرى كان لا يحتمل، ولاعبونا ادوا جيدا، وفعلوا كل ما عليهم.

مخاوف تبددت
برزت مخاوف جدية من احتمال عدم قيد بدر المطوع نجم الازرق في التشكيلة الاساسية في المباراة، وبدا الجهاز الفني مترددا قبل ان يحسم امره قبلها بساعات قليلة وبناء على تأكيدات من الجهاز الطبي.

زوشيانغ الأفضل
اختير لاعب وسط المنتخب الصيني دينغ زوشيانغ افضل لاعب في المباراة، وتلقى هدية خاصة من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.

بدر المطوع: حالة الطرد أثرت فينا
اعتبر مهاجم الأزرق بدر المطوع ان حالة الطرد اثرت على فريقه وتسببت بخسارته امام نظيره الصيني صفر/2 ضمن منافسات المجموعة الاولى في كأس آسيا 2011.
وقال المطوع، الذي خاض مباراته الرقم 103 الدولية، «لا شك في ان نقطة التحول كانت حادثة الطرد لانها اثرت كثيرا علينا».
واضاف «حاولنا مجاراة المنتخب الصيني بعشرة لاعبين، لكن الهدف الاول احبط معنوياتنا ولم نتمكن من العودة في المباراة»، موضحا «لكننا نستطيع التعويض في المباراة المقبلة».
ونأى المطوع بنفسه عن انتقاد الحكم الاسترالي بنجامين وليامز الذي لم يحتسب ركلة جزاء واضحة لمصلحة الكويت في الشوط الاول، وقال «لست في وارد انتقاد الحكم لانها ليست مهمتي».

100 للمطوع ووليد
احتفل بدر المطوع ووليد علي لاعبا الازرق بخوض كل منهما 100 مباراة دولية، بعد ان شاركا في لقاء الامس.

لقطات
• كان التنظيم رائعا وسلسا، مما اثار ارتياح الاعلاميين الذين غطوا المباراة، وكانوا بالمئات، غالبيتهم من الصينيين.
• وضعت اللجنة المنظمة القطرية للبطولة على الطرق نظاما فريدا للوصول الى الملاعب وشارات ملونة، ترمز كل منها لملعب معين، ومنها الازرق، الذي رمز الى استاد الغرافة، الذي احتضن مباراة امس.
• راقب المباراة اللبناني مازن رمضان والحكم التايلندي بيروم انبراسيرت، فيما لعب الماليزي بريان سي دور المنسق العام.
• توافدت الجماهير قبل بدء المباراة بحوالي 3 ساعات، ومنها الكويتية التي زينت سياراتها بأعلام الكويت وعبارات التشجيع. واللافت ان حافلة «الازرق» شهدت مؤازرة جماهيرية له طوال مسافة الطريق من فندق انتركونتيننتال مقر الوفد الى استاد الغرافة.
• شهد محيط الملعب اجراءات امنية وتحليق حوامة، وكان كل شيء منظما وبدقة ومن دون اي عوائق.
• زُودت مقاعد الاعلاميين (في مدرج كبير خاص) بشاشات تلفزيونية لكل اعلامي ووصلات كهربائية متطورة مع صالة استراحة رائعة ومركز اعلامي كبير.
• أثار الحكم وليامز الاستياء في الملعب لعدم احتسابه ركلة جزاء صحيحة للازرق في الشوط الاول، بعدما ركل الصيني دو وي بدر المطوع داخل منطقة الجزاء. كما اثار الاستياء عندما تخطت الكرة التي سددها المطوع في الشوط الثاني خط المرمى الصيني بكامل قطرها.
• رغم روعة الملعب، فان شاشة العرض التلفزيوني داخله كانت صغيرة للغاية.
• ابدى الجميع اعجابهم بعملية النقل التلفزيوني في الملعب، خصوصا الكاميرا التي توسطت الملعب ونقلت كل التفاصيل الصغيرة.
• وضعت الجماهير الكويتية علما كويتيا عملاقا على احد المدرجات بجانبها.
• أجهش مساعد ندا مدافع منتخبنا الوطني بالبكاء لحظة خروجه من الملعب بعد تلقيه بطاقة حمراء.
• أصيب يعقوب الطاهر مدافع «الازرق» بجرح بسيط في رأسه، استدعى لفه بشاش ابيض.

المباراة في سطور
المباراة: الصين ـــ الكويت 2/صفر
الملعب: ملعب نادي الغرافة
الحكم: الاسترالي بنجاين وليامس

الأهداف:
الصين: زهانغ لينبينغ (58) ودينغ زهوجيانغ (67)

الإنذارات:
الكويت: يعقوب الطاهر (11) وجراح العتيقي (66)
الصين: كو بو (33)

الطرد:
الكويت: مساعد ندا (36)

ـــ تشكيلة الكويت:
نواف الخالدي - حسين فاضل ووليد علي (عبدالعزيز المشعان) وعامر معتوق ومساعد ندا ويعقوب الطاهر وفهد العنزي (حمد العنزي) وطلال العامر وجراح العتيقي ويوسف ناصر (فهد عوض) وبدر المطوع.

ـــ تشكيلة الصين:
يانغ زهي - زهاو بينغ (ليو جيناي) ودو واي وزهانغ لينبنغ ورونغ هاو وزهاو جوري (يو تاو) ودينغ زهوجيانغ وكو بو (هاو جونمين) ويانغ هاو ويو هاي ويانغ جو.

غوران: مقتنع ولم نفقد آمالنا

ابدى الصربي غوران توفازيتش، مدرب الازرق، اقتناعه بمستوى منتخبنا وبأداء اللاعبين في المباراة رغم انهم بدأوا مواجهة الامس بشكل جيد، قبل ان تتحول الدفة لمصلحة الخصم الذي لعب جيدا بشكل جماعي بتشكيلته الشابة.
وعن رأيه في عدم احتساب الحكم لهدف صحيح للازرق بعد ان تخطت كرة بدر المطوع خط المرمى بكامل قطرها في الشوط الثاني، اجاب توفازيتش في مؤتمر صحفي امس: لم أرَ شيئا ويمكن ان يحكم عليها الآخرون ولاعبونا الاحتياطيون رأوا ذلك وسأحكم عليها عندما اراها في التلفزيون.
وعن عدم احتساب الحكم لركلة جزاء صحيحة للازرق في الشوط الاول ايضا، اوضح: لا تعليق والامر متروك للاتحاد الآسيوي لكرة القدم حتى يحاسب.
وشدد على ان منتخبنا الوطني لم يفقد آماله لان خسارة المباراة الاولى لا تعتبر نهاية المطاف.
وقال غوران ان الازرق سيستعد جيدا لمباراته المقبلة امام اوزبكستان ولا مجال امامه سوى الفوز فيها للحفاظ على آماله في التأهل، مشيرا الى ان الحكم على التكنولوجيا الجديدة في تحديد الكرات التي تخطت المرمى امر صعب، وربما لم ينجح في كأس العالم.
وعن السبب في دفع يعقوب الطاهر بدلا من عامر المعتوق في مركز الظهير الايمن، افاد توفازيتش: كان الطاهر لاعبا اساسيا في التصفيات الآسيوية ودفعت به في هذا المركز لاعتبارات فنية تتعلق بالمنتخب الصيني.
واشار الى ان بدر المطوع ادى جيدا حتى بعد الطرد، مضيفا انه اضطر الى اجراء تغييرات عديدة، خصوصا ان الجهة اليسرى لدى المنتخب الصيني كانت الانشط هجوميا، اضافة الى اعتبارات طرد مساعد ندا لسد الثغرة الدفاعية، حيث تم اشراك فهد عوض، علما بان الازرق ادى جيدا حتى بعشرة لاعبين وحتى لحظة تسجيل الصين هدفها الاول.

هونغ بو: الحسم في الجولة الأخيرة
ابدى جاو هونغ بو مدرب المنتخب الصيني سعادته بفوز منتخب بلاده بلقاء الامس الذي وصفه بالصعب جدا. وقال: ادى الكويتيون جيدا في اول نصف ساعة من المباراة الا اننا سيطرنا بعد ذلك. رغم ذلك، فإن المنافسة لا تزال صعبة والمنتخبات الاربعة متقاربة المستوى في مجموعتنا، وكل فوز هو امر مهم ودفعة كبيرة. يمكن القول ان الجولة الاخيرة ستحسم هوية المتأهلين الى دور الثمانية عطفا على ما قلته.
واضاف هونغ بو في مؤتمر صحفي امس وردا على سؤال: المنتخب الكويتي لديه لاعبون يجيدون الاداء الجماعي. اما المنتخب القطري، فيملك لاعبوه حلولا فردية لا بأس بها. هذان المنتخبان وقعا تحت ضغوط كبيرة قبل المباراة من الجماهير ولاعبوهما متعبون على الارجح كما رأيت، حيث ان المنافسات كانت مكثفة في منطقة غرب آسيا في الفترة الاخيرة.
وعما اذا كان المنتخب الصيني فاز بسبب طرد مساعد ندا لاعب الازرق، اجاب: كلا، لا اعتقد ذلك لان الصين سيطرت وادت جيدا واستحقت الفوز برأيي.
وعن رأيه بأداء حكم المباراة واخطائه، اوضح جاو هونغ بو: لا اريد التطرق الى المسائل التحكيمية ولا استطيع الحكم على كل ما جرى.
واكد بو ان لديه هدفين هما الفوز من اجل اختبار الاسلوب الصيني وزج اللاعبين في الملعب من اجل اللعب افضل، مشددا على اهمية المباراة المقبلة لبلاده امام قطر.
وعزا ارهاق لاعبيه في الدقائق الاخيرة من المباراة الى التحرك بنشاط وبذل جهد مضاعف في الشوط الثاني التزاما بتعليماته التي نجحت في النهاية.
ورأى انه يجب الاحتفاظ بأشياء خلف الاضواء ومنها عدم الكشف عن هوية اللاعبين الاساسيين في مباراته المقبلة، مشيرا الى انه يركز على اللعب الجماعي وليس على لاعبين معينين وكذلك على الاداء الهجومي.

خطوة راقية من أحمد الفهد
بادر الشيخ احمد الفهد نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية الى العودة مع المنتخب الى فندق انتركونتيننتال (مقر الوفد) للتواجد في استقبال اللاعبين، في خطوة رائعة وراقية، الهدف منها الشد من ازرهم وتشجيعهم للمباراة المقبلة، وعدم فقدان الامل، والرفع من المعنويات، والحرص على ألا تكون الخسارة قد اثرت عليهم، خصوصا انهم ادوا جيدا في اللقاء.

«الفهدان» واليوسف حضروا
شهدت المباراة حضورا رسميا كويتيا، تقدمه الشيخ احمد الفهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الاسكان وزير التنمية والشيخ طلال الفهد رئيس وفد منتخبنا الوطني والشيخ احمد اليوسف الرئيس السابق لاتحاد الكرة، وخالد فراج الغانم عضو مجلس ادارة الهيئة العامة للشباب والرياضة، والشيخ تركي اليوسف.

4 آلاف متفرج كويتي
تابعت المباراة جماهير كويتية غفيرة قدر عدد بأكثر من 4 آلاف متفرج، بعضها قدم من الكويت اعتبارا من صباح أمس، لمؤازرة «الازرق».
وارتدت الجماهير الفانيلات الزرقاء ورفعت اعلام الكويت ويافطات تشجيعية، ولم تتوقف عن الهتاف طوال مدة اللقاء بصوت متحد ومنظم.
وابرز اليافطات التشجيعية كُتب عليها «الازرق كبير الخليج وغرب آسيا».

2000 صيني
كما كان الامر بالنسبة للكويتيين، شهد الملعب حضورا جماهيريا صينيا بلغ الفي متفرج، معظمهم اتوا من بلادهم لتشجيع منتخبهم. وكان المشجعون الصينيون غاية في التنظيم والانضباط وآزروا بحرارة منتخب بلادهم.

الخالدي: الظروف عاكستنا
أكد نواف الخالدي حارس مرمى الأزرق وكابتن المنتخب، أن ظروف اللقاء جاءت عكسية، فهناك ركلة جزاء صحيحة للمطوع في الشوط الأول لم تحتسب، كانت ستغير مسار اللقاء. وأضاف أن هناك هدفاً صحيحاً في الشوط الثاني، بعد أن عبرت الكرة خط المرمى، ولم يحتسب، ناهيك عن طرد مساعد ندا في الثلث الأول من اللقاء. وشدد الخالدي على أن الأزرق أراد أن يزرع الفرحة في الكويت لكن الله تعالى لم يكتب لنا ذلك، وان شاء الله الجايات أحسن!

حكم المباراة يخرج البطاقة الحمراء لمساعد ندا (رويترز) الخالدي يحاول الاستحواذ على الكرة قبل لاعبى الصين (رويترز) تشجيع كويتى


 توقيع : نظرة الحب