وَصِير مٌلكڪَ وَ الدِنيآ تَشهد ., وَجِيب مِنڪَ إنت طِفلڪَ إنت مِثلڪَ إِنت

مَدْخ ـل :


اقْبَلْت وَالْلَّيْل يَاخُذ رَاحَتِه فَوْق الْغُصُوْن
... وَانْتَفَض لِعْيُوْنَهَا يُصَب الْوَنَس لِلشَمَعْدَان
هَزَّت رُمُوْش الْغَرَام وَجَاوَبَت كُل الْعُيُون
... طِفْلَة مَا كِنَهَا الَا تُنْثَر زُهُوْر الْحَنَان
يَوْم شَافُوْهَا شَهَقَت كُل الْحَنَاجِر مِن تِكُوُن ؟
... وَيَن جَت هَالصَرْخة الْلِي زُلْزِلَت صَمْت الْمَكَان
وَقَفْت تَقْرَأ الْوَجِيَّة وَتَزْرَع آَيَات الْسُّكُوْن
... طُوِّلُهَا يَشْرَب سَحَاب الْعِز وَيَدُوْس الْهَوَان



.
- الْسَسَلِآم عَلْيّكم وَرُحَمَه الْلَّه وَبَرَكَآتُه -


صُوْرَ ل أَزْيَآء حوآمِل
وَ أَتَمَنَّىْآ أَن تَلِيْق ب كَم :















































مُخ ـرَج :

ذَوَّبَت مَعَهَا الْقُلُوُب وَهُيِّجَت مَعَهَا الْشُّجُوْن
صَوْتَهَا فَرِحَة وَتَر عَوْد وَحُزْن نَاي وَكَمَان ....
وَش تَقُوْل الْسَّالِفَة عَن شَيْطَّنَتِهَا وَالْمُجُون
وَالْبَحْر فِي مِلْحَهَا يُغْرِق وَيُضُمَاهَا الْزَّمَان....
فَالَّعُيُوُن ازْدَادَت الْغَيْرَة وَثَارِن الْظُّنُوْن
مَا بَقِى شَي سَوَّاهَا يَلْبَس ثِيَاب الْامَان ....
اوَّل الْلَّيْلَة وَكُل مَا طَرَا فَبِالُه يَخُوْن
وَآَخِر الْلَّيْلَة تَغَيَّر كُل شَي الَا الْمَكَان ....