الموضوع: رواية مهـــا
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-29-2010   #2


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (10:39 PM)
آبدآعاتي » 715,368
الاعجابات المتلقاة » 1176
الاعجابات المُرسلة » 476
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



..((الجزء الرابع عشر))..
مساعد: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مريم وهي متفشله من محمد ومحمد وخر على طول وهو مرتبك
مريم: مساعد و وجع
مساعد: ههههههههههههه والله بغيتي تصيرين تعليقه على المرايه اللي جدام
مريم طقت مساعد : كمل طريقك حسبي الله عليك
محمد: الحمد الله والشكر شوف عمار وقف يحسب فينا شي
مساعد:خلاص بمشي (وهنيه يدق جوال مساعد)
عمار: آلوووو مساعد شفيك وقفت
مساعد: لا ماكو شي كمل كمل وسكر عنه
يوم وصلوا للبوابه دقت مريم على مها وقالت لها انهم وصلوا
دخلت العايله للشاليهات وكان شاليهم و شاليه ام مها يم بعض أخذوا كل واحد
شاليه دورين وكان رقم شاليه مريم(111-ب) و مها(112_ب) مريم على طول راحت
لشاليه مها
مساعد: هي انتي وين ذالفه
مريم وقفت وطالعت مساعد: بروح عند رفيجتي بهذا الشاليه
مساعد: أقول نزلي أغراضج بعدين روحي
مريم: يوووووه مساعد حطوهم بالصاله بعدين باخذهم
مساعد: صدقيني بقطهم بالشارع ولا علي منج
مريم: أفف طيب
مها دقت على مريم: الوووو مريم وينج
مريم: قاعده انزل أغراضي من السيارة
مها: اوكي يايينج الحين ...سكرت وفعلا ثواني و هم عندها
مها و رؤى و هديل : سلام عليكم
مريم تركت الشنطه وراحت : هلا والله
مساعد: الله ياخذج أصبعي انفعص اخخخ مادري شنو حاطه بالشنطه بل
محمد: هههههههه جزاك على اللي سويته
مساعد: وانت ما قصرت خربت علي المتعه ومسكتها ما خليتها تطيح
محمد هنيه تذكر الموقف وفشل : ردت فعل عاديه ترى
مريم: تعالوا دخلو امي داخل سلموا عليها
رؤى: لا فشيله مقدر مها متعوده عليهم أنا لا بقولون قاطه ويهها
مريم وهي تسحب رؤى: امشي بس شنو قاطه ويهج عادي
مساعد: مريمووووووووووووه
مريم: هاااااااااااااااااااااااااااااااااااه
مساعد: ويعااااااه ان شاء الله شنطتج خذيها
محمد: مساعد لا تفشلها جدام ربعها
مساعد: اعرفها مها رفيجتها عادي دومي أشوفها
مريم: اوكي دخلوا وأنا باخذ الشنطه وجيكم
مها: اوكي ياله بنات
مريم: ليش ما تتلطف ودخلها لي ما يظرك ترى
مساعد: خذيها وقلبي و ي هج خلصي
مريم أخذتها وهي تتحلطم عليه كفخها على راسه كفخه معتبره
مساعد: جب
مريم: آآآآآآآآآآآآآييييي ( اخذت الشنطه و دخلت الشاليه)
البنات سلموا و قعدوا عمار كان يطالع شنو القنوات الموجوده سالم كان بالدور الثاني يرتب أغراضه
اما حمد كان يلعب مع ولده صالح ومرته قاعده يمه أسمها(روان)
مريم: بنات تعالوا معاي فوق أرتب أغراضي
قاموا البنات وراحوا معاها وهم يصعدون نزل سالم سلم عليهم وكمل طريقه
رتبت مريم أغراضها و قعدوا كلهم سوى يخططون شنو أول شي يسوونه
راحت ام حمد مع روان الشاليه ام مها وسلمت عليهم وقعدوا الحريم بذاك الشاليه
والريايل بشاليه ابو حمد والبنات فوق بغرفة مريم
مها وهي تفتح باب البلكونه : ياااااااااي البحر عجيب خلونا نروح عنده
مريم : لا حر الحين
رؤى: امشي نقعد بالبلكونه اللي تحت منها قاعدين بظل ويجينا براد من داخل
مريم: جذيه اوكي ياله مشينا
نزلوا تحت لا حظوا ان الرياييل هنيه
البنات: السلام عليكم
الكل: وعليكم السلام
مريم: وينها امي ؟؟
عمار: بالشاليه الثاني كلهم
طلعوا البنات وراحوا يقعدون بالبلكونه حقت الشاليه الثاني دخلوا سلمت مريم على
ام مها و أمنه (ام عبد العزيز)
هديل وهي متكيه على الحاجز وطالع البحر: من متى ما شفت البحر شتقت له
رؤى: إيه والله
مريم: ليه المكان اللي كنتوا فيه ما كو بحر
رؤى: لا بس مزارع و نهر صغير بس ذاك اليوم كنا أنا و هديل نتمشى و لقينا بحيره
شنو عجيبه تذكرينها هديل
هديل من أول ما قالت رؤى السالفه وهي بعالم ثاني تتذكر اللي شافته عند البحيره
رؤى: هديل شفيج
هديل: هاه لا مافيه شي بس ذكرتيني فيها شتقت لها كان احلى يوم
رؤى كانت تدري عن سالفة الولد : اكيد بكون احلى يوم بالنسبه لج لأن فيه التقيتوا
هديل سكرت حلج رؤى : جب.... جب
مها: التقيتوا!! هديل شسالفه
هديل وهي طالع الحريم اللي قاعدين داخل منتبهين ولا لا
مها: هديلوووه منوا لقيتي
هديل: ما عندها سالفه ما كو شي أنا بروح يم البحر تيون
مها: صدقيني هديل ماني هادتج لما تقولين لي
هديل: زين سكتي لا يسمعونج بقولكم بس بعدين مو الحين
راحت هديل عند البحر معاها مريم رؤى و مها بيلحقونهم بعدين
مريم وهي تفصخ جواتيها: احيانا الواحد يحس بأنه محتاج يقعد عند البحر
هديل وهي ماسكه جوتيها وداخله بالبحر : اكيد تحسين ينشرح صدرج و تترتب أفكارج
مريم وهي تدخل معاها : صح تدرين اللي ما عندهم بحر يكسرون خاطري وين يروحون
أذا حسوا بضيقه
هديل: يروحون البر يقابلون التراب
مريم: هههههه وبدل السمج ضب و حياي
هديل: هههههههههه تخيلي
سكتوا وهم يمشون بطرف البحر الماي يغطي بس قاعت ريولهم
هديل: مريم
مريم وهي تاخذ صدفه عجبتها : هلا
هديل وهي طالع البحر: بسألج سؤال ممكن
مريم: إيه تفضلي
هديل وهي مو عارفه شنو تقول : مريم مره حبيتي
مريم وهي توقف طالع هديل اللي طالع البحر: لا
هديل: ليش
مريم: يمكن ما لقيت الشخص اللي أحبه بعد
هديل: طيب مو معقوله ما هتميتي لشخص معين
مريم: ما قولج اني مهتميت لكن احاول كثر ما أقدر اني ما احب
هديل وهي طالع مريم: يحظج
مريم حست ان هديل عندها شي مو قادره تبينه الأحد
مريم: ليه بالعكس يقولون الحب حلو
هديل: لكن إذا الزمن جبرج على الفراق بتتعذبين وانتي تحاولين تنسينه
مريم: ليه انتي حبيتي أحد
هديل: تبين الصج انا ما حبيته أغليته يعني احس بوناسه إذا لقيته
مريم: حبيتي واحد وانتوا برا الديره يعني أجنبي
هديل: هو عربي لكن طول عمره عايش هناك حتى لهجته العربيه تغيرت
مريم: وين شفتيه
هديل: عند البحيره اللي قالت عنها رؤى
مريم: اهااا علشان جذيه سكتيها بس انتي تقولين اغليتيه ما حبيتيه
هديل: ادري لكن مشتاقه له كنت دايم اشوفه كان معي بالمدرسه كنا نسولف عن كل شي
يساعدني إذا كنت محتاجه مساعده يشكيلي همومه واساعده بحلها تدرين اننا كنا .....مدري شقولج
مريم حست انا هديل ضايعه و مشاعرها متظاربه
مريم: طيب يدري أنج رجعتي ديرتج
هديل: هو سافر من العام راحوا ديره ثانيه عطاني هذي الأسواره قبل لا يروح ( وهي طلعها توريها)
مريم: حلوووه
هديل وهي طالع الأسواره : تسلمين صبري اوريج شنو كاتب عليها من ورا(وهي تفصخها)
مريم قرت المكتوب عليها ( عودتني دنيتي من أعزه يختفي... لكن من عادتي من أعرفه ما ينسي.. (و))
مريم: هديل والله حزنتيني
هديل وهي تلبس ألإسوار : ياله هذي حال الدنيا من يدري يمكن نلتقي بيوم
مريم: آمين شكله يعزج حيل
يتهم مها معاها رؤى وكملوا تمشي و مريم تفكر بحال هديل صار الوقت قريب من المغرب فا رجعوا الشاليه
مريم وهي تدخل شاليهم : تراااااااني يوعاااااااااااااانه ( وهي تحط إيدها على بطنها وتشد هلى الهاء)
هنيه تفشلت من قلب كان عبد العزيز قاعد بالصاله عندهم هو تفاجئ مساعد كان بالمطبخ اللي له فتحه على الصاله
كان يشرب ماي شرق و قعد يحك
مريم وهي تمنت تختفي: أسفه ...
مساعد: كح .. كح أحمممم ههههههههه حسبي الله عليج درينا انج يوعانه شله الصراخ
مريم: وين امي
مساعد: أمج فوق
راحت مريم على طول و عبد العزيز كان كاتم الضحكه عليها بس باين عليه أنه يضحك بداخله
مساعد وهو يقعد على الكنبه: هههههههه الحمد الله والشكر الله بلاني ببنت عمه خبله
عزيز: هههههههههههههههه حرام عليك فشلتها زياده
مساعد: صدقني الحين تنزل معصبه دام عمار فوق
مريم يوم صعدت لقت عمار نايم بالغرفه اللي ختارتها و بدا الصراع


 توقيع : نظرة الحب









رد مع اقتباس