
وإن حكوا للغصن
عن [ غدر ] الحمام ..
لآ يهمك كذبهم
وابقى [ عظيم ]
خلك أكبر
من سخافات الملام
ومن صباحٍ ينسجونه من [ عتيم ]
من باب
"اذا ماطاعك الوقت طيعه"
كم طيّب(ن)
حده زمانه على الهون .. !
يارب لاضاقت علي الوسيعه
لا تحدني ../
للي لـِ ضيقي يتوقون .. !
يا أجمل تباشير الصباح،
وشروقه !
يسعد صباح إشراقتك
[ في حياتي ] ..
صباحك قهوته مرّه
بـ طعم غيابك القاسي !
إنتَ يالليّ وجهك أشبَه بالصبآح ،
فآل خير و طيبه و طهر و قبـوُل
إستعن بـ الله ، و أبشرْ بالنجآح ،
كلها " كمْ يوُم " و الشدّه تزوُل !
[ أخاف ] أسولف لك
عن همومي ( اليوم )
ولا أنتهي إلا
مع (صبح باكر) !!
ما تنجح البسمه على وجه
[ مهموم ] ..
وأنا الذي دايــم أجيها ..
( مذاكر ) ..!
بكيت يا أغلى الأماكن
على الناس ،
والناس ما فيهم وفيّ (ن) ..
وزارك !
كم ليلةٍ مرّت بهم
فيك جلاس !
كم صبح سُرّت عينهم
في خضارك !
مات الشجر
من غير ما يطعنه فاس ..
والورد يذبل
من طويل (انتظارك) ..
لا تنتظرهم ،
يا صديقي .. أنا حاس :
ما يرجعون ،
ولا يجون لْـ مسارك !
امسح دموعك
يا صديقي عن الناس ..
وانا دموعي ..
روّحت لاحتضارك !!
’,
!
المطر، والليلّ، والبرد، ( وأنا ) !!
فاقدينك - وأنتْ تسرف فـ الغياب
غاب صوتك / لكن طيوفك (هنا)
فـ الحديقه ، فـ المدينه ، فـ الضباب !
صوتك شذآ ورد و نسيم و .. نوآوير
و وجهك سوآلف فجر و أسرآر و بحور !
..*
الحزن والهم,
( وكم نقطه وإلخ )
ماتركوا فيني مكانن،
مــا سكنوه
وأنت, لو مالله رزقني
بمثلك (أخ)
كان مبطي,
والعــزاء بـي قبلوه !
.
.
’
وَبْسَسّ