عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-07-2010
صحَ..مآآآكْـنـتَ آشّـوّفـڪ بس آحسڪ بآلعروٍقٍٍَُ
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
ﮧ وآثق الخطـى يمشـﮯ ملـﮎـا ً ﮧ:060:
لوني المفضل Darkmagenta
 عضويتي » 1205
 جيت فيذا » Oct 2010
 آخر حضور » 06-11-2012 (05:56 AM)
آبدآعاتي » 2,267
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » ksa
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » إكـلـيل الــورد is on a distinguished road
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه



صبآحٍ / مسآءٍ
................. { الشعرٍ }





.
.




قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه ..
يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها




" قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها





شاعرهـ . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها




, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .



مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...




تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /..




ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها ,





تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه
صارت الوردَهـ ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )




مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينة ]
وهيَ تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !





ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها




ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها




ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه
وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها




مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !




كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها




... الأصيلة يوم صَارت في وسط عينه رهينه
؟؟قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~




ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "





ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :
مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,



كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها




وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ]




عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها





ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها }




تحيااتي 0 مما راق لي .

اكليل الورد




 توقيع : إكـلـيل الــورد


ليست مشكلتي ان لم يفهم البعض مااعنيه وليست مشكلتي ان لم تصل الفكرة لأصحابهاهذه قناعتي ..وهذه افكاري..وهذه كتاباتي بين ايديكم
اكتب ما اشعر به واقول ما أنا مؤمنه به ليس بالضروره ما اكتبه يعكس..حياتي الشخصية..
هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري..من وراء شاشة زجاجية
تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً


رد مع اقتباس