وهَا هُوَ الرَّبِيع . . .
قَد بَدَأَ يَفتَرِشُ حُلَلُهُ
وبِرَغمِ وُعُودِهِـ بِالبَقَاءِ قُربِي . .
طِوَالَ العُمر
أوفَى بِـ عَكسِ مَا أردَف فِي سَابِقِ عَهدِهـِ
هَا هُوَ قَد عَافَ القَلب
وتَرَكَنِي وَحِيدَة
أجمَعُ شَتَاتَ زُهُورٍ كَانَت لَهُ
فِي رَبِيعٍ قَد مَضَى ..!
|