أنزل الله على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم القرآن و وصل إلينا متواتراً وصحيحاً
حتى وان اختلفت الرواية ( وهي الطرق المختلفة لقراءة القرآن الكريم التي وردت عن الرسول صلى الله عليه وسلم)
فكل القراءات والروايات العشر وصلت إلينا بالتواتر ومجمع عليها وعلى صحتها وكل الأئمة العشر معروفين بالدقة والثقة
ولأن القرآن نزل في بيئة معروفة بكثرة قبائلها ولهاجاتها
فكانت القراءات العشر
قال صلى الله عليه وسلم ( أُنزل القرآن على سبعة أحرف ) رواه البخاري ومسلم وذلك تيسيراً لتلاوته


هنا ستكون دروس للتجويد والتي نعرف من خلالها كيفية نطق الكلمات القرآنية كما نطقها الرسول صلى الله عليه وسلم برواية حفص عن عاصم وهي الرواية التي يقرأ بها أئمة الحرمين
نسأل الله التوفيق والسداد


بقلمي / ثالثة لا تميل..