حين أقدمنا على ما نحن فيه كنا نراه الصواب..وحين شابت الشوائب وبدأت اشارات تنبئ بالتراجع اخذنا اصرار الاستعاذة وعزم الاستمرار تحت وسم الشجاعة
ثم
حدث ما حدث
الماء كان سراب
والحائط عاد هلام
ليس ندماً..ما حدث كان برغبة..المهم خطوة الصواب
فالمدمن كانت نيته التجربة
والمحب كان يقصد اللعب
والقاتل كان يقصد التخويف
والمصلي كان يقصد المسجد..
|