| 
 
وكنتُ أحكي لها ما كان يُفزعنيفيصبح الخوفُ في أحضانها سكنا
 
 وإن ضللتُ طريقا عدتُ أتبعها
 وأن أردتُ مقاما كانتِ الوطنا
 
 وأستريح بعينيها إذا تعبت
 روحي وأنسى لديها الهم والحزَنا
 
 أحبها لو ملكت الكون أجمعه
 ماكان يبلغ في حبي لها ثمنا!!
 
 محمد المقرن
 
!!! 
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
       |