تتكسر أفكاري على حد نهاية خيالاتي ..
ففكري بعقلي يهيم بين عبارات الحنين ،
وبين تشكلات إ نسكاباتْ تلك الحروف ..
فأقبلي ياتلك الحروف ولا تخجلي..
فقلبي يرفرفُ فرحاَ ببوادرِ قدومكِ..
أنظريني فأنا...
أسلمكِ بطاقة الصعود فحجزك مؤكد بمقعد مفرد ..
فقط لأن الباري خصصه لكِ وحدكِ...
هكذا هي أحوالنا ... تدور حولها رغباتنا..
لا ... نتجرأ على الإمساك بها..
ولا نعرف مايناسبنا وما لايناسبنا
ونكتفي في أخذ غفـــــوة بخيالاتنا
نســرح فيها بأفكارنا ونسقيــــــــــها بارواحنا
ونرسمها بحروفنا التي جملت خيالاتنا
وصاغتها بعبارات ...وكلمات ..
|