04-17-2025
|
#808
|

:
أنها حكاية مسائي ...
عند أقتراب الشفق حد المغيب ...
وذك الاحساس الغريب ...
خيل لي أنها أنتي وجنتيك
تحمل اللون الطبيعي وهي تحكي
لي ســواليف الحنيــن ...
مع ذاك الهدوء الرهيب العجيب
سمعت تمتماتك بأسمي ياطيري
وأخذت نفسي كي لا اصاب بالدوار
كي أجد نفسي بوجودك بعذوبتك
أنتي تعاليل مسائي ياقمر ليلتي
الذي ينيــر عتمتي ...
فأهــــــــلا بك يا حبيبتــي
|
|
|
|