توفي ابن بهاء الدين زهير فرثاه بهذه الأبيات:
برُوحي مَنْ تَذوبُ عليهِ رُوحي
وَذُقْ يا قلبُ ما صَنَعَتْ يداكَا
لعمري كنتَ عن هذا غنيًا
ولم تعرفْ ضلالكَ من هداكا
ضنيتُ منَ الهوى وشقيتُ منهُ
وأنتَ تجيبُ كلَّ هوى ً دعاكا
فدعْ يا قلبُ ما قد كنتَ فيهِ
ألَستَ ترَى حَبيبَكَ قد جَفاكَا
|