كَم مِن حَديثٍ في الفُؤادِ مُكَبَّلٍ
وَكَم مِن سُؤالٍ في اللِّسانِ أَسيرُ
وَكَم مِن دُموعٍ في المَآقي حَبيسَةٍ
تَكادُ مِنَ الكِتمانِ فينا تَغورُ
حَمَلنا جِراحاً لا تُداوى بِمَرهَمٍ
وَأَوجاعَ رُوحٍ ليسَ يُداويها الطَبيبُ
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|