في الواقع ، هو مقياس لمستوى ذكاء الفرد ، والذي يتم عن طريق فحص الأداء ، مما يعني أن مستوى ذكاء الفرد أقل من مستوى الشخص العادي ، ويرتبط بعلامات الاختلافات السلوكية في الفرد والتي تتزامن مع فترة التطور. ويظهر تحول واحد.

ينظر الباحثون في العمر التنموي للعقل بين الولادة والسن الثامنة عشرة ، ولا تشمل الاضطرابات العقلية التي تنشأ بعد سن الثامنة عشرة ، مع الأطفال الذين يعانون من التخلف العقلي بسبب تعقيد الذكاء. ينبغي أن تؤخذ في الاعتبار.

حتى الآن ، تمكن الباحثون من تحديد حوالي 2000 عامل للتخلف العقلي كعامل مؤثر ، لكنهم ما زالوا لا يعانون من إعاقة محددة ، ومثل جميع الأمراض العقلية الأخرى ، لديهم درجات متفاوتة من الشدة والضعف.

اعتمادًا على مستوى ذكاء الطفل ، قد تختلف أيضًا أفكاره وأفعاله الاجتماعية والسلوكية ، ووفقًا لمعايير الباحثين ، يُفترض أن الذكاء البشري العادي هو رقم مئه.

وفقًا لهذا المعيار ، يكون الأشخاص الذين يتراوح معدل ذكائهم بين خمسة وثمانين إلى مائة حاصل ذكاء أقل من المتوسط وأولئك الذين يبلغ معدل ذكائهم أربعة وسبعين حدودًا تسمى ، أي على الحدود بين التخلف العقلي والذكاء المتوسط الأدنى. وبقية الأشخاص الذين تقل ذكائهم عن السبعين يعتبرون فئة الأشخاص الذين يعانون من تخلف عقلي..

بناءً على دراسات عن الأطفال المتخلفين عقلياً ، ينقسم هؤلاء الأطفال إلى أربع فئات مختلفة:

التخلف العقلي الخفيف مع مكاسب 55-50 إلى 70 ،
متوسط التخلف العقلي مع 35-40-55-50 الذكاء ،
التخلف العقلي الشديد مع 20-25 إلى 35-40 المكاسب
التخلف العقلي العميق مع أقل من 20-25