يقول النبي ï·؛: «مَن أصبحَ منكم آمنًا في سربِهِ، مُعافًى
في جسدِهِ، عندَهُ قوتُ يومِهِ، فَكَأنَّما حيزت لَهُ الدُّنيا»
أي: "فكَأنَّما مَلَك الدُّنيا وجمَعها كلَّها؛ فمَن توَفَّر له
الأمانُ والعافيةُ والرِّزقُ لا يَحتاجُ إلى شيءٍ بعدَ ذلك"
كم مرَةٍ حيزَت لنا الدنيا ولم نشعر / نشكر؟
يقول النبي ï·؛: «مَن قالَ حينَ يُصبحُ: اللَّهمَّ ما
أصبحَ بي مِن نعمةٍ فمِنكَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ
لكَ الحمدُ، ولكَ الشُّكرُ فقد أدَّى شُكرَ يَومِه»
أذكــار الصباح
قبس.
|