الموضوع
:
لأجلنا..
عرض مشاركة واحدة
#
1
12-11-2024
لوني المفضل
#Cadetblue
♛
عضويتي
»
29424
♛
جيت فيذا
»
Jun 2017
♛
آخر حضور
»
منذ ساعة واحدة (03:51 AM)
♛
آبدآعاتي
»
114,194
♛
الاعجابات المتلقاة
»
2444
♛
الاعجابات المُرسلة
»
2211
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الادبي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
لأجلنا..
قد يعيش الحزن بداخلنا لمجرد أننا لانريد أن ننزعه بعيدًا، وقد نبقى تُعساء لأننا لم نتمكن من التخلص من أشياء تؤلمنا، وقد نبقى منهكين لأننا لم نتوقف عن الركض خوفًا من الوقوع أو المواجهة، وقد لا نستطيع النجاة بسبب إختيارنا للغوص بدل العوم في باطن بحار الأرض المالحة، وكل هذا يسمى بالقوة المفرطة التي نختارها بأنفسنا ظنًا أن بها السلام ونتلبسها وكأنها راية الشجاعة؛ ولكن الآخرين لايروننا كما وصفت بالأعلى! انهم يروننا أحجارًا لا طين كهيئتهم.. يرونك من صُلبك لا تشعر! يحزنوك، يعبثون بك، يحبطونك، ويتبادلون الكلمات الجارحة بينهم خفية والضحية هي أنت! وكل هذا لماذا؟ لأنك لم تكن صادقًا مع نفسك بالبداية ولم ترشدها لطريقها الصحيح وهو مواجهة الأزمات مهما كلفك الأمر من الجهد، فعندما تتحمل كل هذه الأوزار السابقة على عاتقك وتتماشى بها بين الناس بكل صلابة وتتقبل كل مايحدث معك دون كلمة رفض أو مقاطعة، ستكون النهاية وخيمة وأشبه بصفعة قد لا تنساها بتاتًا مادمت حيًا؛ واجه ماضيك وأمضي عنه خطوةً خطوة ولا تتجنب فكرة واحد مهما كانت صغيرة قولًا بأنها لاتعني شيئًا؛ بل المشكلات الصغيرة هي التي تُغذي الكبيرة كي تتكاثر بداخلك إلى أن تنفجر.. لايهم كيف يرانا الآخرون! المهم هو كيف سنشعر غدًا وكيف سنكون ممتنين للحظاتنا مع أنفسنا؛ محاولين إصلاح أكبر عدد من أخطائنا لأجلنا فقط..
قبس..
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
زيارات الملف الشخصي :
1925
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 39.35 يوميا
MMS ~
كتف ثالثه
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى كتف ثالثه
البحث عن كل مشاركات كتف ثالثه