«كأني غَداةَ البَينِ يَوْمَ تَحَمَّلوا
لدى سَمُراتِ الحيّ ناقِفُ حَنظلِ».
*بمعنى: لقد وقفْت أبكي في الحيِّ عندَ أشجارِ أُمِّ غيلانَ صبيحةَ فراقِهِمْ يومَ ارتحلُوا كأنَّي أشقُّ الحنظلَ بظُفْرِي (لأن الحنظل يتميز بمرارته، ليجد أثرًا أمرّ في حلقه وعينيه وأنفه) لأستخرجَ منْهَا حَبَّهَا.
|