وَقد يَصلُنا لُطف الله عَلى صُورة ذَنبٍ يَكسر سَطوة الغُرور فِينا ويُخبرنا أنَّنا مِن دُون سَتر الله وتَثبيته لا شَيء، فَيُحفِزنا لِصدق الفِرار إليه وسُؤاله الهِداية دَائِمًا . . قَال ابنُ القَيم :" إذَا أرادَ الله بِعبده خيرًا ، ألقَاه فِي ذَنب يَكسِره “.
قبس..
|