"و إنّي يا ربّ عبدٌ تائه، أتخبط بين كروب الدّنيا بعجز المُكبّل، لطالما تُضيّق عليّ خناقها، إنني أسير وأنا أحمل ما تبقىظ° من صبري، لا أعلم وجهةً أُوَليها، ولكني أعلم أنك ربّ المُستضعفين وربّي، لستُ أعلم مآلات الطريق، ولكني أعلم أني أحبو إليكَ بروحٍ خاشعة، تحذر الآخرةَ وترجو رحمتك"
|