"و إنّي يا ربّ عبدٌ تائه، أتخبط بين كروب الدّنيا بعجز المُكبّل، لطالما تُضيّق عليّ خناقها، إنني أسير وأنا أحمل ما تبقىظ° من صبري، لا أعلم وجهةً أُوَليها، ولكني أعلم أنك ربّ المُستضعفين وربّي، لستُ أعلم مآلات الطريق، ولكني أعلم أني أحبو إليكَ بروحٍ خاشعة، تحذر الآخرةَ وترجو رحمتك"
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|