عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-27-2024
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 29424
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » منذ 13 ساعات (05:40 AM)
آبدآعاتي » 114,233
الاعجابات المتلقاة » 2451
الاعجابات المُرسلة » 2216
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » كتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  انا هنا
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي عندما يقول الجسد لا..



القمع العاطفي هو أيضًا أسلوب تكيُّف وليس سمةً شخصيةً جامدة. لم يستطع أحدٌ من البالغين الذين أجروا مقابلات من أجل هذا الكتاب أن يُجيب بالإيجاب عندما طُرح عليه السؤال التالي: عندما كنت تشعر في طفولتك بالحزن أو الغضب أو الانزعاج، هل كان لديك شخص يمكنك التحدث إليه حتى وإن كان هو أو هي من أثار عواطفك السلبية؟ في ربع القرن من ممارستي السريرية، بما فيها عِقد كامل من العمل في الرعاية التلطيفية، لم أسمع قطّ أحدًا مصابًا بالسرطان أو بأي مرضٍ أو حالةٍ مزمنة يجيب بنعم عن هذا السؤال. لقد تكيَّف العديد من الأطفال على هذا النحو ليس بسبب أي أذى أو سوء معاملة مقصودة، ولكن بسبب أن الوالدين نفسهما كانا ينزعجان من القلق أو الغضب أو الحزن الذي يحسّانه في أطفالهما، أو كانا ببساطة مشغولين أكثر من اللازم، أو منهكين أكثر من اللازم لدرجة لم تسمح لهما بالاهتمام. كانت عبارة «أبي وأمي يريدان مني أن أكون سعيدًا» هي الصيغة البسيطة التي برمجت عديدًا من الأطفال –الذين أصبحوا فيما بعد بالغين مضغوطين ومكتئبين أو مرضى جسديًّا– على أنماط طويلة المدى من القمع.

● عندما يقول الجسد لا | د. جابور ماتيه



 توقيع : كتف ثالثه

!!!

أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...






رد مع اقتباس