الموضوع
:
فارس العرب
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-27-2024
لوني المفضل
#Cadetblue
♛
عضويتي
»
29424
♛
جيت فيذا
»
Jun 2017
♛
آخر حضور
»
منذ 18 ساعات (06:29 AM)
♛
آبدآعاتي
»
114,131
♛
الاعجابات المتلقاة
»
2420
♛
الاعجابات المُرسلة
»
2189
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الادبي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
فارس العرب
عمرو بن معدّ يكرب
-فارسُ العرب
-
نسبه:
هو: عمرو بن معديكرب بن عبد الله بن عمرِو بن عصم بن عمرِو بن زبيد الأصغر بن ربيعة بن سلمة بن مازن بن ربيعة بن منبه، وهو زبيد الأكبر بن الحارث بن صعب بن سَعْد العشيرة بن مذحج بن أدد بن عريب بن يشجب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.
نشأتُه:
فارس العرب، وصاحب الصمصامة.
وكان في الجاهلية صاحب غارات مشهوراً في العرب.
ولد ونشأ عمرو في ديار قومه، بمنطقة تثليث، وفي ذلك قال أبو محمد الهمداني: «تثليث: واد بنجد، وهو على يومين من جرش، في شرقيها إلى الجنوب، وعلى ثلاث مراحل ونصف من نجران، إلى ناحية الشمال. وتثليث لبني زبيد، وهم فيها إلى اليوم، وبها كان مسكن عمرو بن معد يكرب الزبيدي»، وفي موضع آخر قال: «تثليث وكان لعمرو بن معد يكرب فيه حصن ونخل».
وكانت أخته ريحانة زوجة الصمة الأصغر فولدت له دريد بن الصمة وعبد اللّه. وهو ابن خالة الزبرقان بن بدر.
إسلامه:
مما يروى عن إسلامه، أنه قال لصديقه قيس بن مكشوح حينما بلغهما أمر النبي: قد ذُكر لنا أن رجلاً من قريش يقال له محمد، قد خرج بالحجاز، يقول: إنه نبي، فانطلق بنا إليه حتى ننظر أمره، فإن كان نبياً كما يقول، فإنه لن يخفي عليك، كان غير ذلك، علمنا، فرفض قيس ذلك، فذهب هو إلى المدينة، ونزل على سعد بن عبادة، فأكرمه، وراح به إلى النبي فأسلم. وقيل: إنه قدم المدينة في وفد من قومه زُبَيْد، فأسلموا جميعًا. وقد ارتد بعد وفاة النبي ثم رجع إلى الإسلام وحسن إسلامه.
جهاده:
في يوم اليرموك حارب في شجاعة واستبسال يبحث عن الشهادة، حتى انهزم الأعداء، وفروا أمام جند الله. وقبيل معركة القادسية طلب قائد الجيش سعد بن أبي وقاص مددًا من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ليستعين به على حرب الفرس، فأرسل أمير المؤمنين إلى سعد رجلين فقط، هما: عمرو بن معديكرب، وطليحة بن خويلد، وقال في رسالته لسعد: إني أمددتك بألفي رجل.
وعندما بدأ القتال ألقى عمرو بنفسه بين صفوف الأعداء يضرب فيهم يميناً ويساراً، فلما رآه المسلمون؛ هجموا خلفه يحصدون رؤوس الفرس حصداً، وأثناء القتال وقف عمرو وسط الجند يشجعهم على القتال قائلاً: «يا معشر المهاجرين كونوا أسوداً أشدَّاء، فإن الفارس إذا ألقى رمحه يئس». فلما رآه أحد قوات الفرس يشجع أصحابه رماه بنبل، فأصابت قوسه ولم تصبه، فهجم عليه عمرو فطعنه، ثم أخذه بين صفوف المسلمين، واحتز رأسه، وقال للمسلمين: اصنعوا هكذا. وظل يقاتل حتى أتمَّ الله النصر للمسلمين.
شِعرُه:
كان من الشعراء المخضرمين وذا شعرٍ عذب، ومما قاله:
إذا قُتلنا ولا يبكي لنا أحدٌ
قالت قريشٌ ألا تلك المقاديرُ
ونحن بالصفّ إذ تَدمى حَواجِبُنا
نُعطى السويَّةَ ممّا يُخلِصُ الكِيرُ
نُعطي السَوِيَّةَ من طعنٍ له نَفَذٌ
ولا سَوِيَّةَ إذ تُعطى الدنانيرُ.
وفاته:
في معركة نهاوند، استعصى فتح نهاوند على المسلمين، فأرسل عمر بن الخطاب إلى النعمان بن مقرن قائد الجيش قائلاً: اسْتَشِر واستعن في حربك بطليحة وعمرِو بن معد بن كرب، وشاورهما في الحرب، ولا تولِّهما من الأمر شيئًا، فإن كل صانع هو أعلم بصناعته. وقاتل عمرو في هذه المعركة أشدَّ قتال حتى كثرت جراحه، وفتح الله على المسلمين نهاوند، وظفر عمرو في تلك المعركة بالشهادة.
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
زيارات الملف الشخصي :
1923
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 39.48 يوميا
MMS ~
كتف ثالثه
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى كتف ثالثه
البحث عن كل مشاركات كتف ثالثه