مهما كان حجم شعورك الحاليّ.. اعلم أنّ الله معك ما دُمت معه، وإيّاك إيّاك أن تُسيء الظن بالله تعالى، إنني أكاد أجزم بأن المُتفائل والواثق بالله عزّ وجل لئن تغبلن ثقته وتفاؤله بالذي يريده على مُسيء الظن، والدُعاء من أهمّ وأعظم الوسائل مع الله عزّ وجل.. فلماذا تبخل على نفسك بالدُعاء؟
قبس..
|