يَا قاضيَ الحَاجاتِ جِئتُكَ راجيًا
كم حَاجةٍ أطوِي عَليهَا أضلعِي
أنتَ العَليمُ بمَا طويتُ وكلَّما
ناءتْ بهِ شَفتايَ نابتْ أدمعِي
جُدْ بالرِّضَا فرضاكَ أعظمُ حَاجةٍ
هوَ مُنتهىظ° أمَلي وغَايةُ مَطمعِي
لو سَلَّ كلُّ الخَلقِ كلَّ سيوفِهمْ
لم أخشَهمْ كلَّا فخَالقُهمْ معِي
|