عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-26-2010
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (03:29 PM)
آبدآعاتي » 715,467
الاعجابات المتلقاة » 1176
الاعجابات المُرسلة » 477
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي



في بيت أبو سالم
الريم لبست فستان قصير لين الركبة لونة أبيض عملت شعرها كيرلي و حطت لها ميك آب خفيف


نزلت تحت وراحت عند أمها
الريم : ماما خلصتي !
أم سالم تناظرها : ايـ ...
الريم : شفيكِ يما
أم سالم : حليانه كثير كل هذا عشان فهد
الريم أنخجلت
أم سالم بإبتسامة: نياله والله
الريم : يووه يما لا تخجليني أكثر
أم سالم بضحك : طيب


بهالحظة سمعو صوت جرس البيت
أم سالم : روحي أفتحي الباب أكيد هذا فهد
الريم بدلع : طيب
فتحت الباب برقه و هدوء



و قالت له تفضل
فهد ماكان بوعية و حسبها الشغالة دخل بدون مايناظرها أو يسلم عليها
الريم بنفسها " شفيه هذا "
لحقته الريم لداخل
أم سالم تناديها : الريم
الريم : هلا يما
أم سالم : وين رايحه تعالي حطي معي الأكل
الريم : أمم .. طيب ثواني بس
أم سالم : لاحقة على فهد يلا تعالي
الريم بنفسها " افف من هالرسميات "
حضرو طاولة الطعام و كانت تحتوي على أصناف متنوعة
أم سالم راحت الصالة لعند فهد
و سلمت عليه و قعدو يسولفون
و الريم تناظره بعصبية


أم سالم : يلا ياولدي حياك على الغدى
فهد بإبتسامة : إلا وينه أبو سالم ماوده يتغدى معانا
أم سالم : لسه بالشغل
فهد : طيب
فهد لاحظ نظرات الريم و أستغرب منها بالعادة من يجي البيت تستقبله و تسلم عليه و هالمرة ساكتة حب يتكلم معاها و قال : كيفك يالريم !
الريم : والله بدري على هالسؤال
فهد بإبتسامة : مُب من عادتكِ ماتسلمي علي إذا جيت بيتكم
الريم : أيوه مُب من عادتي و أنا الي فتحت لك الباب و طنشتني
فهد : جد
الريم : لا عم
فهد بخجل : والله أسف مُب قصدي .. ماحسيت فيكِ على بالي أنتي الشغالة
الريم بإبتسامة : هالمرة بسامحك


أم سالم بإبتسامة : يلا تفضلو على الأكل
فهد : ماشاءالله خاله ماخليتي شي مسوية عزيمة
الريم : طبعاً مابتخلي شي .. لأنك شخص مهم بنسبة لنا
فهد بإبتسامة : الله يخليكم لي


أم سالم : يلا كلو ولحد يقوم إلا و مخلص أكله
الكل أكل بهدوء و باله في مكان ثاني


فهد " مادري كيف حالها مرام .. ياريتني ما جيت و أجلت هالزيارة "
الريم " بعد مانخلص أكل بقول له يطلعني و بقوله أني أحبه .. يالبييه على هالأكلة "
أم سالم " مدري وش إلي غيره علي أبو سالم "



و بهذه الأثناء رن موبايل فهد و كان المتصل " المشفى "
فهد أخذ موبايله و طلع من غرفة الطعام و تكلم
الريم : ليه قام !
أم سالم : بيتكلم بالموبايل
الريم : طيب يتكلم هنا
أم سالم : لا تدخلي كثير بعدين مابحبك
الريم بنفسها " جاني فضول أعرف من يكلم "



فهد : ألو
الطبيب : أهليين .. أنت زوج المريضة مرام
فهد : أيوه أنا
الطبيب : أبشرك المريضة صحت وودها تشوفك
فهد : طيب الحين جاي
الطبيب : مع السلامة
فهد : الله يسلمك



دخل فهد و قال : يلا خالة بالعافية و الأكل مرة عجبني
أم سالم : على وين
فهد : والله صاحبي بالمشفى و قالي أروح له محتاج أغراص
أم سالم : مايشوف شر إن شاء الله
فهد : الله يخليكِ .. يلا إستأذن مع السلامة
أم سالم : الله يسلمك


توه فهد للمشفى بسرعة كبيرة


في إمريكا

كان لابس شورت بدون تيشرت و قاعدة يدرس
سمع طق الباب وراح فتحه
و أنصدم بالشخص الواقف عند الباب
سحر : هاي
سالم بنفسه " وش جابك بعد"
سالم : هايات
سحر : راح توقفني عن الباب يعني !
سالم : و أنتي ودكِ تدخلين
سحر بدلع : أيوه عشان نشتغل بالبروجكت من الحين
سالم : أقولكِ شي !
سحر : تفضل .. بس على فكرة جسمك مرة حلو بدون تيشيرت
سالم إندهش من جرائتها و قال : دقيقة بس
سحر فتحت الباب و دخلت : دقيقة إيش قلت لك راح أدخل يعني أدخل
سالم راح لغرفته و أخذ تيشيرت و لبسها و كان شعره معفس و طايح على وجه و ملامحة فيها لمحة عصبية
طلع لها و كانت جالسه بالصاله و قال : من سمح لكِ تدخلي
سحر حاطه رجل على رجل : أنا سمحت لنفسي
سالم بعصبية : طيب شلي جابكِ
سحر بغرور : مابعيد كلامي
سالم : أنا فكرت بالموضوع و عندي حل مناسب لك و لي
سحر : الا هو !
سالم : أنا راح أعمل المشروع لوحدي و أخر شي بكتب أسمكِ و أسمي عليه
سحر بتفكير : أممممم
سالم : شرايكِ !
سحر : قلت لك رأيي من قبل .. أنا أبي أشتغل معك
عشان كذا لا تعب مخك بالتفكير و مابرضى بكل أفكارك و بسويه معك يعني معك
سالم بعصبيه : أنا مابييك أفهمي يابنت الناس
سحر بهدوء : و أنا أبيك أفهمني ياولد الناس


سالم بعد مافقد الأمل قعد على الكرسي بتعب
سحر : فيك شي !
سالم بصراخ : أنتي لو تتركني بحالي والله أكون بخير
سحر تضايقت من كلامه و قال : طيب إذا وجودي يضايقك
أنا ماشيه و أعمل إلي براسك .. المهم راحتك مع سلامة
طلعت من الفندق مضايقة كثير
سالم حس إنه زودها معاها كثير .. طلع من غرفته ولحقها
سالم : سحر سحر
سحر توقفت عن المشي و ناظرته و قالت : نعم
سالم : أنا أسف على كلامي
سحر : عادي
سالم : طيب بكرة بنشتغل بالمشروع .. يناسبكِ اليوم !
سحر وجهت نظرها لسالم و قالت : قلت لك إذا وجودي معك يزعجك أعمله لحالك و ماعندي إي مشكلة
سالم : لا مايضايقني .. و أنا أسف إذا ضايقتك
سحر بإبتسامة : بكرة أول ماتخلص أتصل فيني و بجيك
سالم : بس أنا ماعندي رقمكِ
سحر : سجله عند *********
سالم : طيب
سحر مشت و رفعت يدها و قالت : باي
سالم : بايات








عند رامي


حمل غرام على ظهره و فتح باب الشقة وكان فيه 6 شباب رامي ألقاه غرام على الأرض و قال : أبيكم تلعبون فيها و لا تنسو تصوروها فيديو و بعد ما تخلصو أرموها بالشارع بدون ثياب زي الكلب


الشباب كلهم قالو : لا توصي



و من جهة ثانية خالد كان يراقبهم و وده يخلصها بس مابقدر لحاله و هم مجموعه من الشباب
طلع رامي من الشقة و أهو يضحك بصوت عالي


إما غرام فكان مصيرها كبير











بيت أبو غرام




هدى وصلت و صار لها ساعة تنطر غرام لكنها ماطلعت حاولت تتصل فيها لكن الخط مقفل
طقت الباب و طلعت لها أم غرام
هدى : مرحبا خاله
أم غرام : أهلين حبيبتي
هدى : وينها غرام !
أم غرام : كانت تستناكِ هنا
هدى : أنا كنت هنا من فترة ولا شفت أحد
أم غرام نغزها قلبها و حست بإن بصير شي لبنتها : وين بتكون إجل
هدى : مدري ,, خالة أنا أعتذر بخليكِ الحين و إذا ولقيتها بخبركِ
أم غرام : طيب روحي لا تتأخري
هدى بإبتسامه : مع السلامة
أم غرام : الله معك




دخلن أم غرام و أتصل في أبو غرام و خبرته بلي صار
و قال لها : لا تخافي يمكن راحت مع صاحبتها الثانية .
أم غرام : الله يستر و الله قلبي ناغزني
أبو غرام : لا تخافي
أم غرام : يلا أخليك مع السلامة
أبو غرام : الله يسلمك


في إيطاليا

جولي : أتركني جون
جون : لن إدعكِ إلا إذا سامحتني
جولي : هل تعتقد بهذه البساطة سأسامحك!
جون : إذن سأتزوجكِ لتسامحيني
جولي بدهشة : ماذا
جون نزلها من ظهره و قرب راسها من راسه و قال : إلم تسمعي !
جولي : لا أريد الزواج بك
جون حضن جولي بقوه و قال : إذن لا مفر مني أبداً
جولي تحاول تبتعد عنه بس ماقدرت : جون أتركني
جون : إذا تركتكِ إين ستذهبين !
جولي : لا عليك مني
جون : كوني على علم بإنكِ ستكوني معي إينما ذهبت
جولي بعصبيه : لا أريدك
جون : إذن أخبريني
جولي : سأبحث عن عائلتي .. لقد أخبرتك أتركني فوراً
جون : سأذهب معكِ
جولي : جون أفهمني لا أريدك معي أنا أكرهك جداً
جون أقترب منها أكثر و ضمها إلى صدره و باسها بثغرها بهدوء
جولي ماقدرت تفلت منه و أستسلمت لقبلته

أمتزج الحُب و الحنان معاً



نهاية البارت



 توقيع : نظرة الحب








رد مع اقتباس