عرض مشاركة واحدة
قديم 11-26-2010   #4


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 19 ساعات (09:24 PM)
آبدآعاتي » 658,756
الاعجابات المتلقاة » 956
الاعجابات المُرسلة » 357
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي







الــبــآرت الــرابع




صقر كان متأثر بحال ملاك و قرر يتصل على بيت ملاك و يخبرهم بالحادث
التلفون رن كثير و محد رد و أخيراً ردت أم ملاك
أم ملاك : ألو
صقر : ألو السلام عليكم
أم ملاك : عليكم السلام و الرحمه
صقر بإرتباك : أنتي أم ملاك
أم ملاك بأستغراب : أأي نعم من أنت !
صقر: خاله مادري شقولك أو كيف أبتدي معاك
أم ملاك بخوف : قول خوفتني
صقر : ملاك
أم ملاك نغزها قلبها من سمعت أسم بنتها : أشفيها بنتي
صقر بحزن : ملاك عملت حادث خاله
أم ملاك بصدمة : أكيد تمزح صح
صقر بحزن : ياريت يخاله
أم ملاك ببكاه : شصار فيها ,, و في أي مشفى الحين
صقر : حالتها صعبه " مستشفى ..... "
أم ملاك بإنهيار : مشكور ماتقصر
و سكت التلفون


عند جولي
أنجرحت رجلها بالزجاج و تابعت الركض دون أستسلام
حتى وصلت إلى شارع العام " و الأشخاص لازالو خلفها "
أصطدمه جسمها بسيارة " لكن الحمدالله ماصادها شي " فتحت باب السيارة بقوة و قالت للسائق يلا حركة بسرعة
و كانت تشاهد الأشخاص من على نافذه السيارة و هي تشاهق و حست بالراحة
السائق و هو ينظر إليها من مرأه السيارة بإستغراب و قال بنفسه " من تكون هذه "
جون بـإستغراب : من أنتي و ماذا تفعلين داخل سيارتي
جولي: أسفة .. كانو يلآحقوني مجموعه من الشبان
جون وقف سيارته و كلمها بعصبيه : ما هذا الكلام ,, ربما أكون سائق تاكسي و أنا لا أعلم هيا أخرجي حالاً
جولي برجـاء : أرجوك لا تنزلني هنا سيلاحقوني
جون : هيا أخرجي
جولي بيأس خرجت من السيارة و مشت قليلاً و رجليها تنزف دماً جون كان يراقبها و رأى رجليها مبلله بالدم و جسمها متعب
ذهب إليها و قال لها هيا أدخلي سأوصلكِ للمكان التي تريدينه
جولي بإبتسامه : شكراً لك
تابع جون طريقه و سألها : أين تريدين إن تذهبي
جولي : إلى الجحيم
جون بإستغراب : هذا ليس وقت مزاحكِ
جولي ببكى ووضعت أيديها على رأسها: أعلم لكن ليس لي منزل أذهب إليه و لا عائله
جون كان حزين ع حالها ذهب إلى اقرب صيدليه أخذ بعض الضمادات و المعقم و تابع طريقه إلى إن وصل للبحر خرج من السيارة و قال لها : هيا أخرجي
جولي بإستغراب : لماذا !
جون : هيا
خرجت جولي من السيارة و هي لا تجيد السير
قال لها جون : أجلسي فوق السيارة
جولي بصمت جلست فوق السيارة
جون أخرج الضمادات من السيارة و عقم جرحها جولي كانت تنظر إليه بنظره أعجاب


نبذه تعريفيه
جون: أشقر " شعر ذهبي عينان زرقاء " طويل و جسم رياضي لديه أم فقط و هي تسكن معه في منزلة كبيرة بسن و هو يحبها و يهتم بها كثيراً



عن شروق
الدكتور أخفض حرارتها و عطاا أبرة مهدئ حتى تتحسن
شروق كانت نايمة على ذاك الفراش الأبيض تبدو كالملاك النائم
حُسام بعد ما شاف الدكتور طالع من غرفه شروق حب يستفسر عن حالتها أكثر : دكتور طمني على حالتها
الدكتور : عطيتها أبره مهدئ و بعد ماتصحى بتكون بخير و تقدر تطلعها
حُسام بإرتياح : شكراً لك دكتور
الدكتور بإبتسامة : هذا واجبنا
حُسام : طيب يصير أشوفها
الدكتور : أكييد تفضل
حُسام دخل و لقاها بنوم عميق جلس جنبها و مسح على شعرها و أهو يتأمل في وجها المُتعب " و قال بنفسه : يارب تصبرنا و ترجعنا للبلادنا سالمين "
طبع على خدها قبله و كان توه بطلع بس يد شروق شدت على يده بمعنى لا تروح أقعد معي
حُسام إبتسم على حركة شروق و جلس جنبها


عند مرام و فهد

فهد جالس على الكرسي يراقب مرام و هي نائمة حركت يدها نحو راسها و قالت : أأخ
فهد بتأمل : شفييك يألمكِ شي !
مرام بتعب : مافيني شي ياريت تطلع
فهد يحاول يمسك نفسه : مابطلع ,, و أنا راح اجلس هنا معكِ
مرام تناظره بإستغراب : شو ,, ماسمعت !
فهد : كلام الملوك لا يعاد

مرام بنفسها " ياربي والله ماأتحمل "
فهد : بعرفكِ على نفسي
مرام: لا تعرفني ولا أبي اعرفك أصلا
فهد بننفاذ الصبر : سمعيني شوي و بعدين كملي موالكِ
مرام سكتت
فهد: أنا أسمي فهد أعيش وحدي بهالبيت " أهلي كلهم توفو بحادث " أشتغل في شركات أبوي الي ورثتهم منه .. عندي خاله وحده
مرام : الله يرحمهم
فهد : و يرحم الجميع .. ممكن تعرفيني ع نفسكِ
مرام حكت إلى فهد قصتها من البداية لين النهاية
فهد : ربي يرحمهم كل واحد يموت في يومه .. و أنتي بكذا تعذبيهم
مرام : بس أنا ماصفى لي بهالدنيا أحد .. ليه أعيش
فهد : عمر المخدرات ماكان سبب للهروب " أدعي لهم بالمغفرة
مرام ببكى : الله يرحهم
فهد : مرام أنا ودي أساعدكِ لا تقولي مابي مساعدتك
مرام : شكراً على مساعدتك بس ماأحتاجها وله أحتاج شفقتك
فهد : شفقى إيش الي تقوليها ..
مرام : أنت تكذب على ميين .. يعني وحدة لقيتها بالشارع بحالة لا يحسد عليها و أخر شي تقول ودي أساعدكِ
فهد بحزن مسك وج مرام بيده و قال : و شفيها لو ساعدتك ,, أنا من يوم شفتك حسيت بالراحة و قلت بنفسي راح أساعدها مهما صار
مرام أكتفت بالبكى
فهد مسحت دموعها بحنان و قال : مابي أشوف أدموعك مرة ثانية و كل شي أقولكِ عليه تسويه " أنا ما أتأمر عليكِ بس هذا لمصلحتكِ
مرام تشاهق من كثر البكى : بس ..
فهد ما عطها مجال تكمل كلمها و قال : بدون بس
مرام تمسح دموعها : طيب


عند ملاك

في سيارة الأسعاف كانت على ذاك السرير لا تشعر بشي الممرضين يحاولون يوقفو النزيف إلي بجسمها وضعو لها الأوكسجين بفمها حتى تتنفس و الأجهزة بجسمها و فجـأه سمعو صوت : طيييييط " مقياس دقات القلب "
الممرض : توقف قلبها
الدكتور بتوتر : هات جهاز القلب " يقصد جهاز صدمات القلب الكهربائية "
الممرض : خذ
الدكتور يحط الجهاز على جسم ملاك بس للأسف ما أستجابت و كرر ثلاث مرات حتى عادت دقات قلبها إلى الحياة
الدكتور : قول لهم بسرعه إحتمال نفقد المريضة
الممرض : طيب



في بيت أبو ملاك

نبذه عن عائله ملاك
أبو ملاك : " ناصر يشتغل ضابط بالشرطة يحب أبناءه كثير و مب مقصر عليهم بشي
أم ملاك : أم حنونة و تبين اصغر من سنها من هوايتها الرسم و عندها مرسم كبير و كل الرسامين يحضرون مرسمها و لوحاتها و ملاك أيضاً تحب الرسم على أمها
بسام : عمره 17 سنه " يدرس ثانوية عامة " مملوح و ملامحه رجوليه شعر كثيف و ناعم لونه اسود يمتد على وجه الدائري و عينان واسعتان و أنف دقيق و شفاه صغيرة " و يحب سوالف البنات و المغازل "
نسرين : عمرها 15 سنه " بالمتوسط " بشره صافيه و عيون رمادية على أختها ملاك دلوعة كثير و أي شي تبيه لازم يصير

أم ملاك قاعدة على أعصابها أخذت التلفون و أتصلت على أبو ملاك
أبو ملاك كان بالمكتب و رن تلفونه
أبو ملاك : ألو
أم ملاك : إلحقني يناصر بنتي سوت حادث و الحين نقلوها المشفى بالأسعاف
أبو ملاك بصدمة : شو .. متى و كيف !
أم ملاك : مب وقت أسألتك تعال وصلي المشفى
أبو ملاك : طيب مسافة الطريق


أبو ملاك خبر الجهات إن راح يطلع عشان بتنه بالمشفى و سمحو له


عند ملاك
نبضات قلبها ضعيفة و النزيف مش راضي يوقف

صقر يدعي ربه تقوم ملاك بالسلامة و مايصيدها شي


نـهـايـة البـارت


توقعاتكم
هل جون بساعد جولي !
مرام بتسمع كلام فهد عشان تتخلص من الأدمان !
ملاك بتنجو من الموت !
شروق و حُسام ماذا يخبي لهم الزمن !
صقر بيندم على كلامه لملاك !


 توقيع : نظرة الحب




رد مع اقتباس