اليوم بالذات
أراني استحق أوسكار بجدارة
في صدري هذا الكم من الكتمان والانزعاج والمشاغل
وأقف لأحل مشاكل الأخرين
هذه شكوى على حدة وهذه مشكلة على حدة وهذه موجوعة على حدة أخرى
وإليكم الصدر الحنون الذي لن يقول شيئاً ..
ربما في هذا كله كانت مواساتي
اتشتت عن التفكير ربما قليلاً
لكني كنت أحترق
.
.
لم أكن مخطئة أبداً
والله ما ارتكبت أي خطأ
وهذا نصيبي من الظلم هذا اليوم
حسبي الله ونعم الوكيل..
|