إذا كان الله قد سمى نفسه (توابا، غفارا، غفورا) بصيغ المبالغة، أي أنه لا يزال يتوب على العبد ويغفر له الذنب مرة بعد مرة..
• فأولى الناس بمغفرته المتكررة، وأقربهم منها: هو التواب الأواب كثير الرجوع إليه مرة بعد مرة.
(رَّبُّكُم، أَعلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُم ، إِن تَكُونُوا صَـالِحِبنَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابين غَفُورا)
|