إن ما يحدث مع التداخل المجتمعي العربي والغربي والإسلامي وغيره
شكل نمطية حديثة وأساليب جديدة تجعلنا نستنكر أحياناً لماذا نصل إلى هذا من التقليد
ولا نفكر بما يناسبنا كأشخاص بعيداً عن كفوف الموضة البلهاء أحياناً
حتى أن نمطية أثواب الأعمار كأنها مسجلة ونحن نمضي على هذا النهج
الفارق الوشيك بين الأمرين أن نختار المناسب لا الشائع
.
|