لا أنقاد لفكرة الانتقام أو رد الاعتبار وكل هذه الأمور التي قد تخدش بريقي الإنساني
بيد أني أرفع القضايا للسماء
لن أقف لأقول لماذا ولماذا أو أو
سأخاطب الله وأخبره بكل شيء
أنقل القضية لعدلية رب السماء وحسب
وعليه
افعلوا ما شئتم
قولوا وغردوا وتراقصوا بأغلال غيضكم
قوموا بحياكة ما شئتم من الألاعيب
(والله إني أضحك .. في قريح)
|